الصفحه ١٤ : الزاويتين القائمتين
، وإدراك نسبة التساوي بينهما كلها (تصورات مجردة) لا يتبعها حكم وتصديق.
أما إدراك [أنّ
الصفحه ١٥ :
وتصديقها. وإنما لأجل التمييز بين التصور المجرد
أي غير المستتبع للحكم ، وبين التصور المستتبع له
الصفحه ١٥٩ :
٣ ـ واما أن يکون الحکم فيها على الکلي بملا حظة أفراده
کالسابقة ولکن کمية أفراده مبينة في القضية
الصفحه ٣١٦ :
غير انه يمکن أن نعلم ان (الجامع) أي جهة المشابهة علة
تامة لثبوت الحکم في الأصل وحينئذ نستنبط على
الصفحه ٣٩٩ : الفائدة للمجادل کما لو ادعي خصمه مثلا ان
شيئين لهما حکم واحد باعتبار تشابههما فيقيس أحدهما على الآخر او أن
الصفحه ١٥٨ :
الافراد فالقضية تسمي (طبيعية) لان الحکم فيها على
نفس الطبيعة من حيث هي کلية مثل : الانسان نوع
الصفحه ٣١٠ :
تحصيل القاعدة العامة والحکم الکلي لا يکون
الا بعد فحص الجزئيات واستقرائها فاذا وجدناها متحدة في
الصفحه ٣٤٤ :
التفاوت بين هذا الحکم وحکم العقل بأن الکل
اعظم من الجزء لان العلوم الضرورية لا تتفاوت. ولکن لا شک
الصفحه ٤٠٠ : ببعض آخر في
الشهرة أو في حکم اخر ببيان ما به الاشتراک في موضوعيهما بعد أن يعلل الحکم بالامر
المشترک کما
الصفحه ١٦٣ : مستيقظا. ليس اما أن يکون الطالب
وهو في المدرسة واقفا أو في الدرس.
٢ ـ (المهملة) : وهي ما حکم فيها
الصفحه ٢٠٨ : )
بکاتب
قاعدة عکس النقيض من جهة الکم
حکم السوالب هنا حکم الموجبات في العکس المستوي وحکم
الموجبات حکم
الصفحه ٣١٤ : ما عرفناه
سابقا هو «أن
ينتقل الذهن من حکم أحد الشيئين الى الحکم على الآخر لجهة مشترکة بينهما
الصفحه ٣١٥ :
ارکانه :
وللتمثيل أربعة أرکان :
١ ـ (الأصل) وهو الجزئي الأول المعلوم
ثبوت الحکم له کالخمر
الصفحه ٣٣١ :
احساسنا فيحصل بتکرر المشاهدة مايوجب أن يرسخ
في النفس حکم لا شک فيه کالحکم بأن کل نار حارة وان
الصفحه ٣٤١ :
خلي الانسان وعقله المجرد وحسّه ووهمه ولم
تحصل له اسباب الشهرة الآتية فانه لا يحصل له حکم بهذه