الصفحه ٣٣٢ :
وهاتان المقدمتان للاستثنائي بديهيتان وکذا کبري الاقتراني
فرجع الحکم في القضايا المجربات الى القضايا
الصفحه ٣٦١ :
ثم المقدمة اليقينية إما أن تکون في نفسها بديهية من
احدي البديهيات الست المتقدمة وإما ان تکون نظرية
الصفحه ٤٦٥ :
ومحاکاته له ولهذا السبب يوجب انفعالا في النفس
فمثلا بعض الاوزان يوجب الطيش والخفة وبعضها يقتضي
الصفحه ٤٧١ :
واما (الوزن) من ناحية ماهيته فانما
يبحث عنه في علم الموسيقي. ومن ناحية الستعماله وکيفيته فيبحث عنه
الصفحه ١٣ : ، فستجد في نفسك كأنك
لا تزال مفتوح العينين تنظر إليه ، وكذلك إذا سمعت دقات الساعة مثلاً ـ ثم سددت أذنيك
الصفحه ٧٤ :
على المفهوم وحده ، بأن يکون هو المقصود في
الحکم ، کما تقول : (الانسان
: حيوان ناطق(١)) فيقال
الصفحه ١٤١ :
واذ نحن اخترنا الآن (طريقة التحليل العقلي) أولاً فلنذکرها متمثلة
في الحرکات الثلاث :
فانک
الصفحه ٣١٢ : يکون الحکم فيه قطعيا وعلى هذا
النحو اقتصر (١) نظر المنطقيين القدماء
في بحثهم.
٢ ـ أن يبني ذلک على
الصفحه ٤٦٧ :
فهذا التعبير أو التصوير من جهة صادق ومن جهة أخري
کاذب ولکنه في عين کونه کاذبا هو صادق. وهذا من
الصفحه ٤٩ :
٥ ـ (الحقيقة والمجاز) : وهو اللفظ الذي تعدد
معناه ، ولكنه موضوع لأحد المعاني فقط ، واستعمل في غيره
الصفحه ٥٢ : .
لأن المتغايرين إما أن يراعي فيهما اشتراكهما في حقيقة
واحدة فهما (المثلان)
(٢)
وإما ألا يراعي ذلك سوا
الصفحه ٦٤ :
وتختلف تدل على المعنى الذي تفترق فيه ويختلف
فيها.
وعليه يصح تعريف الكلمة بأنها : «اللفظ المفرد
الصفحه ١٨٥ :
وانما يتفق أن يتحقق احدهما بدون الآخر لامر
خارج عن ذاتهما نحو : (اما
أن يکون الجالس في الدار محمدا
الصفحه ١٩٠ :
وقد يکون الانحراف في الشرطية کما لو خلت عن ادوات
الاتصال والعناد ، فتکون بصورة حملية وهي في قوة
الصفحه ٢٤٧ : . ونضيف عليه هنا فنقول :
ان وضع الاوسط مع طرفيه في المقدمتين يختلف ففي الحملي
قد يکون موضوعا فيهما او