الصفحه ٥٤ :
اجتماعهما في محل واحد إذا كانا من الصفات
، مثل الإنسان والفرس بما هما إنسان وفرس ، لا بما هما
الصفحه ٥٣ :
فإن كانا من المعاني التي لا يمكن اجتماعهما
في محل واحد من جهة واحدة في زمان واحد ، بأن كان بينهما
الصفحه ١٦٦ :
والمقصود من هذا البيان ان الموجبة لا بد من فرض وجود
موضوعها في صدقها والا کانت کاذبة.
ولکن وجود
الصفحه ٣٧٧ :
١ ـ الذاتي في باب الکليات ويقابله (العرضي). وقد تقدم في الجزء
الاول.
٢ ـ الذاتي في باب الحمل
الصفحه ٣٦٩ :
علة وجود الأکبر في الاصغر غير علة نفس الاکبر.
والمقتضي لکون البرهان لميّاً ليس الا علية الأوسط
الصفحه ١٥٨ :
الافراد فالقضية تسمي (طبيعية) لان الحکم فيها على
نفس الطبيعة من حيث هي کلية مثل : الانسان نوع
الصفحه ١٦٠ :
أن يکون له مساس بأفراده. وهو بهذا الاعتبار
کالمعني الشخصي لا عموم فيه فان الانسان في مثال (الانسان
الصفحه ٢٤٣ : : (الحائط فيه فارة. وکل فارة لها اذنان).
فانه لا ينتج. (الحائط له اذنان).
لأن الحد الذي يتخيل انه حد
الصفحه ٢٥٢ :
(الاول)
الاختلاف في الکيف فاذا کانت احداهما موجبة کانت الاخري
سالبة لأن هذا الشکل لا ينتج مع
الصفحه ٦٣ : الأفعال أو الكلمات الثلاث نجدها :
(أولاً)
تشترك في مادة لفظية واحدة محفوظة في الجميع هي (الكاف فالتا
الصفحه ٨٢ : »
: عدم الاجتماع في بعض الموارد مع غض النظر عن الموارد الاخري سواء کانا يجتمعان فيها
او لا فيعم التباين
الصفحه ٣٣٥ : باختلاف العلل في
ماهياتها باختلاف الموارد وليس کذلک المجربات فان لها قياسا واحدا لا يختلف لأن السبب
فيها
الصفحه ١٨٦ :
وتستعمل الحقيقية في القسمة (١) الحاصرة (٢) : الثنائية وغيرها.
واستعمالها أکثر من ان يحصي
الصفحه ١٨٧ :
(ليس
اما أن يکون البيت الواحد فيه نبوة أو امامة) ومعناه ان النبوة والامامة
لا مانع من اجتماعهما في
الصفحه ٣١٦ :
غير انه يمکن أن نعلم ان (الجامع) أي جهة المشابهة علة
تامة لثبوت الحکم في الأصل وحينئذ نستنبط على