الصفحه ١٢٠ : تاماً. ولا يؤدّي
هذان الامران الا التام. واذ يتعذر الامر الاول يکتفي بالثاني. ويتکفل به الحد الناقص
الصفحه ١٤٣ :
لما عرفت نوع المشکل عرفت جنسه القريب فلم
تکن بحاجة الا للبحث عن مميزاته عن الانواع المشترکة معه في
الصفحه ١٥٣ : يکون الا عن جهل والسؤال لا يکون الا عن حاجة والتمني
لا يکون الا عن فقدان ويأس فهذه الانشاءات تدل
الصفحه ٢٨٤ : .
شروط وطريقة أخذ النتيجة :
لا يلتئم الإنتاج من المتصلة والمنفصلة الا برد المنفصلة
الى متصلة. فيتألف
الصفحه ٣١٠ :
تحصيل القاعدة العامة والحکم الکلي لا يکون
الا بعد فحص الجزئيات واستقرائها فاذا وجدناها متحدة في
الصفحه ٣٦٠ :
ـ ١ ـ
حقيقه البرهان
ان العلوم الحقيقية التي لا يراد بها الا الحق الصراح
لا سبيل لها الا
الصفحه ٣٦٦ :
الجزئيات بنفسه بدون استعمال آلة ادراکية والا فليس المدرک للکليات والجزئيات الا القوة
العاقلة. ولا يمکن ان
الصفحه ٤٩٦ : النقيض بينما يجب ان يکون النقيض هو الطرف له فتکثر الاسئلة عندة بذلک
حقيقة مع انه ظاهرا لم يورد الا سؤالا
الصفحه ١٩ : نقسم الجهل إلى تصوري وتصديقي ونسميهما بهذه التسمية. أما الجهل التصوري فلا
يكون إلا بسيطاً كما سيتضح
الصفحه ٥٣ : تنافر وتعاند فهما (المتقابلان) ، وإلا فهما (المتخالفان).
وهذا يحتاج إلى شيء من التوضيح ، فنقول
الصفحه ٩٧ :
في تمام حقيقتها ويمتاز عنها بأمر عارض خارج
عن الحقيقة.
والتصنيف کالتنويع الا ان التنويع للجنس
الصفحه ١٢٣ : عداه. ولا يحصل هذا الغرض الا بشروط خمسة
:
الاول ـ أن يکون المعرف (بالکسر) مساوياً للمعرف (بالفتح) في
الصفحه ١٧٨ : : (کل مصلّ يتجنب الفحشاء
بالفعل) فيحتمل أن يکون ذلک ضروريا لا ينفک عنه (١) ويحتمل الا يکون ضروريا
فلاجل
الصفحه ١٩٠ : النهار موجودا.
ونحو (ليس يکون النهار موجودا الا والشمس طالعة)
وهي أيضا في قوة المتصلة او (٢) المنفصلة
الصفحه ٢٨٣ : البقعة
بالغسل واما ان تکون حبرا
(مانعة
جمع)
واما ألا تزول بالغسل
أو ليست بحبر