الصفحه ٨٤ : مثالين من غير ما مر عليک لکل من النسب الاربع.
الصفحه ٩٨ : يعلم الإنسان وجب الجواب بحده التام في جواب زيد وعمرو وبكر ما هو.
(٢) أقول قد مر في ص ٩٣ منه (قدس سره
الصفحه ١٢٢ : من الرسم الناقص الذي مر منه فإنه التعريف بالخاصة
المساوية ويكون جامعا مانعا ، وإنما يكونان من الرسم
الصفحه ١٣٠ : أن يکونوا علماء أو جهلاء مرضي
أو اصحاء فلا يصح ادخالهم مرة ثانية في قسم آخر. وفي المثال ثلاث قسمات
الصفحه ١٨٥ : الارتفاع فقط ، أو ممكني الاجتماع والارتفاع معا ، ولا
يختص بالثالث.
(٦) أي : للتعليم العالي ، كما مر في ص
...
الصفحه ١٨٧ : فيما إذا كان الخلو والجمع كلاهما جائزين كما
تصدق فيما إذا كان الخلو جائزا والاجتماع ممتنعا ، نظير ما مر
الصفحه ١٩١ : قولنا
: کلما استشعر المرء الطمع ازري بنفسه.
٣ ـ کيف ترد هذه القضية الى أصلها : (ما خاب من تمسک بک
الصفحه ٢٧٢ : كان ثالثا أو رابعا أو خامسا وهكذا ... وقد مر أن الشرطية قد تؤلف من شرطيات
مؤلفة من حمليات أو شرطيات.
الصفحه ٢٧٥ : استحالة الخلو
من طرفيها فاذا ارتفع
__________________
(١) أي الأصغر والأكبر. فقد مر في أول مبحث
الصفحه ٢٧٨ : مر ص ٢٠٧ في تفسير قولهم : المنفصلة لا عكس لها.
الصفحه ٢٨٠ : .
__________________
(١) كما أنها قد تكون واحدة. وقد مر أن المنفصلتين
إذا كانتا مانعتي الجمع لا تنتج إلا صورة واحدة من الصور
الصفحه ٢٩٨ : يكون ذلك لزعمه أن القياس الاستثنائي لا ينتج
إلا حملية. وليس كذلك كما مر منا في تعاليقنا على القياس
الصفحه ٣٢٧ : عنده من
العلم. وقد مر ما فيه.
الصفحه ٣٣٥ : هذه
__________________
(١) قد مر منا عدم صحة هذا الفرق ، وأن في
التجربيات أيضا يعلم ماهية العلة
الصفحه ٣٦٠ : وهي اليقينيات التي مرّ ذکرها وقد لا تکونان منها
بل تکون واحدة منهما أو کلتاهما من انواع القضايا الاخري