الصفحه ٣٤١ : .
(*) وتنقسم أيضا إلى : حقيقية وظاهرية وشبيهة
بالمشهورات. وسيأتي بيانها في صناعة الجدل ـ المبحث السابع من الباب
الصفحه ٤٥٧ : موضوع
الشدة والغضب مثلا ويخفضه عند موضع اللين ويسرع به مرة ويتأني أخري وبنغمة محزنة مرة
ومفرحة أخري
الصفحه ٤٨٥ : والغلط فيوضع حکم أحدهما للآخر. مثل لفظ (العدل) من جهة کونه مصدرا مرة
وصفة أخري. ولفظ (تقوم)
من جهة کونه
الصفحه ٨٧ : هي؟)
وقد يسأل السائل عن الانسان فقط ..... (ما هو؟)
لا حظ ان (الکليات) هي المسؤول عنها هذه
المرة
الصفحه ١٣١ : باعتبار
اختلاف الجهة المعتبرة أي (اساس
القسمة) کما قسمنا اللفظ مرة الى مختص وغيره وأخري الى مترادف
ومتباين
الصفحه ٢٢٩ : الموضوع والمحمول يكون
من نقض الطرفين ، وهو بعد اختصاصه بالكليتين يستلزم تقييد الكم أيضا. كما مر. فلعله
لم
الصفحه ٣٠٢ :
١ ـ (الموصول) وهو الذي لا تطوي فيه
النتائج (١) بل تذکر مرة نتيجة لقياس ومرة مقدمة لقياس آخر کقولک
الصفحه ٣٠٣ :
قياس الخلف (١)
قد سبق منا ذکر لقياس الخلف مرتين : مرة في أول تنبيهات
الشکل الثالث وسميناه
الصفحه ٣٠٩ : الآتية ، وأيضا يلزم هدم ما مر منه غير مرة : من
أنه لا يمكن أن يطلب كل علم بدليل وإلا لما انتهينا إلى
الصفحه ٣٣١ : الجسم يتمدد بالحرارة. ففي المثال
الأخير عندما نجرّب أنواع الجسم المختلفة من حديد ونحاس وحجر وغيرها مرّات
الصفحه ٣٤٤ : الصادرة
من المرء
__________________
(١) يظهر منه : أن العقل العملي غير العقل
النظري ، ولكنه قد مر منه
الصفحه ٣٩٦ : . بل يحتاج الى مران طويل حتي تحصل له الملکة شأن کل ملکة في کل صناعة.
ولهذا المران موارد أربعة هي أدوات
الصفحه ٤٠٣ : يستدعي نقض الخاص. مثلا نجد امتناع تعاقب الضدين مثل الزوجية والفردية
على موضوع واحد بأن يکون عدد واحد مرة
الصفحه ٤٤١ : الامارة مرة لنا ومرة لکم لا على ان يجتمع أميران في وقت واحد
حتي يصح تشبيهه باجتماع اثنين في قرن. على انه
الصفحه ٧٢ : الابيات التالية :
أ ـ ما کل ما يتمنى المرء يدرکه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن