الصفحه ٢٩٨ : الاستثنائي ، على
ما سيأتي.
(٢) يبدو منه أن المطلوب إذا كان قضية شرطية
ينحصر حله في الاقتراني الحملي ، وقد
الصفحه ١٣٠ :
احدها على ما صدق عليه الآخر ويشير الى هذا
الاصل تعريف القسمة نفسه(١) : فاذا قسمت المنصوب
من الاسما
الصفحه ٤٧٠ : وجهين : (الاول) ان يکون فيه من المزايا
والنکات ما لا يتضح لاول مرة أولا يتمثل للنفس جيدا فاذا تکررت قرا
الصفحه ٣٣٥ : هذه
__________________
(١) قد مر منا عدم صحة هذا الفرق ، وأن في
التجربيات أيضا يعلم ماهية العلة
الصفحه ٢٠٠ : المتفقة معها في الکيف من جهة
ولا نهما على عکس الضدين في الصدق والکذب أي انهما يمتنع اجتماعهما على الکذب
الصفحه ٤٨٥ : والغلط فيوضع حکم أحدهما للآخر. مثل لفظ (العدل) من جهة کونه مصدرا مرة
وصفة أخري. ولفظ (تقوم)
من جهة کونه
الصفحه ١٣١ :
٣ ـ ولا يجوز أن تقسم الشيء الى نفسه وغيره.
وقد زعم بعضهم ان تقسيم العلم الى التصور والتصديق
من
الصفحه ٣٠٩ : الآتية ، وأيضا يلزم هدم ما مر منه غير مرة : من
أنه لا يمكن أن يطلب كل علم بدليل وإلا لما انتهينا إلى
الصفحه ٤٥٧ : مضبوطة ثابتة بل هي تنشأ من موهبة يمنحها الله تعالي من يشاء من عباده تصقل بالمران
والتجربة.
وعلى کل حال
الصفحه ٤١٤ : مجالا لإنکار الملازمة او إنکار المشهور
فيرجع الکلام من جديد جذعا. وقد يشق عليه ان يوجه هذه المرة اسئلة
الصفحه ٢٧٥ : تباينهما ولا عدمه فاذن لا انتاج بين منفصلتين فلا قياس
مؤلف من المنفصلات.
وهذا صحيح الى حد ما اذا أردنا
الصفحه ٢٨٠ : تحويل المنفصلتين الى متصلتين يؤلفان قياسا من أحد الاشکال الأربعة حاويا
على شروط ذلک الشکل.
وعلي
الصفحه ٩٨ : يعلم الإنسان وجب الجواب بحده التام في جواب زيد وعمرو وبكر ما هو.
(٢) أقول قد مر في ص ٩٣ منه (قدس سره
الصفحه ٢٧٨ : المتقدم لا بد أن تصدق : دائما اما زيد
لم يغرق أو في الماء (مانعة
خلو) والسالبة تحمل على الموجبة في تحويلها
الصفحه ١٢٢ : بنفسه مظهر لغيره.
وهذا النوع من التعريف ينفع کثيراً في المعقولات الصرفة
عند ما يراد تقريبها الى الطالب