الصفحه ٤٠ : . (ج ٢ ، ص ٣٦٧).
أقول : الاعتراض المذكور في المعتبر هو
نحو ما في حكمة العين للكاتبى وسترى بعض الإشارات منّا في
الصفحه ٤١ : .
وأقول : قد تحقق في الحكمة المتعالية
أنّ الضدّين الخارجيين والذهنيين وإن كانا بحسب نحوى الوجود متفاوتين
الصفحه ٤٥ : ، ص ٣٧٦).
وصدر المتألهين في الفصل المذكور من
الأسفار أتى بقيود نحو قوله : «عالما بشيء
الصفحه ١١٠ : اللاحقة فهي مجرّدة عن المادة وأحكامها من الوضع والأحياز والفساد
ونحوها.
قوله : «وقوله هب أنّ ما ذكرتموه
الصفحه ١١٦ : التعبير عن الوعاء أو
المحل أو الموضوع أو أترابها على التوسع ، والأمر أرفع من نحو هذه التعبيرات.
ثمّ أخذ
الصفحه ١٢٧ : ، وامتدادها عبارة عن قبولها
الكثرة المقدارية قوّة أو فعلا؛ فأنّى يوجد في مثل هذه الأشياء نحو من الوحدة التي
لا
الصفحه ١٤١ : الناطقة بعد الموت مع كمالاتها الذاتية. والكمالات الذاتية
نحو شعورها بذاتها فانّها كغيرها من الجواهر
الصفحه ١٤٥ : العلوم والبراهين
تنحو نحو هذه وإيّاها تتناول ، وكان المعروف بأفلاطون ومعلمه سقراط يفرطان في هذا
الرأى
الصفحه ١٤٧ : الطبيعة وورائها.
والحق أنّ حصول الصور المرسلة النورية
للنفس أشمخ من نحو التعبير بالحلول والمحل.
قوله
الصفحه ١٥١ :
وانّما ننقل الكلام
في هذه الصورة العقلية ونحو حصولها للنفس. وهذه الصورة بذاتها مطابقة لأفرادها لا
الصفحه ١٥٢ : نحو الوجود العقلي. فالصورة وإن
كانت واحدة معينة ذات هوية شخصية لكن الهوية العقلية والتعيّن الذهنى
الصفحه ١٥٥ : ذلك الوجود نحو آخر ... إلخ» أي ذلك
الوجود العقلي الذي هو مجرّد نورى مثل ربّ النوع أوسع من أن ينحصر في
الصفحه ١٦٤ : ، ط مصر).
ونحو ما في النجاة ذكر البرهان في الفصل
الخامس من رسالته في النفس وبقائها ومعادها (ص ١٢٩ و ١٣٠
الصفحه ١٦٦ : لكونك حكيما عالما بالحقائق متصورا إيّاها بالحدود والرسوم ،
ووجوده النحو الأعلى الأتم لوجودها وكل بسيط
الصفحه ١٦٧ : نحو ما
أفاده الشيخ في هذا البرهان من أنّ النفس تقدر على تعقل أمور غير متناهية ، والشيء
الذي يقوى على