الصفحه ٨٤ : الواضح أنّ الواحد منهما وحدّه ليس يدلّ على نفس معنى التمام.
وان كانا غير متشابهين فلينظر كيف يمكن
أن
الصفحه ٩١ : ) وإن
كان داخلا في معناه فمن البيّن الواضح أنّ الواحد منهما وحده ليس يدلّ على نفس
معنى التمام (على معنى
الصفحه ١٩٢ : تكون مجرّدة عن العلائق الماديّة فإنّ الخيال
ليس يتخيّل صورة إلا على نحو ما من شأن الحس أن يؤدّي إليه
الصفحه ٤٢ : ، والنفس
إذا استحضرت الصورتين بالانتزاع أو الانشاء والانتشاء لتقضى عليهما بالتضادّ ونحوه
فهما حاضرتان معا
الصفحه ١٣٨ : ، وقد علمت ما فيهما. ثمّ انّ
اعتبار الأبوّة ونحوها من الإضافات من موضوعاتها ليس على سبيل حلولها في تلك
الصفحه ١٥٠ : الخيالية ، لها تجرّد غير تام فليس تجرّدها نحو التجرّد التام
العقلى ، ولها مقدار وإن لم يكن مقدارها ماديا
الصفحه ١٥٣ : ، لأنّ ذلك الوجود نحو آخر من الوجود أشد وأوسع من أن ينحصر في
حدّ جزئي ، ويقصر رداؤه عن الانسحاب على
الصفحه ١٧٣ : الخاص من مشخصاته ، فوجوب نحو خاص من
الوجود وامتناع نحو آخر منه بخصوصه لا يخرج الماهية المشتركة بينها عن
الصفحه ٢٠٤ : ءٍ) ، ونحوها.
وقوله : «قد اقتفينا في ذلك إلخ». أقول
: إنّ ذلك القول الفصل تجده في صحف السابقين من مشايخ
الصفحه ٢٤٣ : ونحوها ، وهاهنا بمناسبة البحث جعل الكبد والدماغ والقلب أصلا وما سواها
أطرافا ، والأعضاء الرئيسة والمرءوسة
الصفحه ١٠ : والمقادير ونظائرها ، لكن تلك الأشباح والأشكال
والمقادير ونحوها عارية عن التجدّد الماديّ والتصرّم الطبيعي
الصفحه ٢٥ : الرائجة إلّا
في الزبر العرفانية الأصلية كالفتوحات المكّية وفصوص الحكم ومصباح الأنس على نحو
الإشارات
الصفحه ٢٦ : الباب من الوافي وانّ ذكر مآخذ النقل
على نحو الإجمال برموز كا ، يه ، يب ، صا؛ أي الكافي وكتاب من لا يحضره
الصفحه ٣٤ : النفس الإنسانية على نحو الإطلاق (ج
٢ ، ص ٣٧٥). وأما التفصيل والتبيين بكونها من أدلة تجرّد الخيال على
الصفحه ٣٥ : الإبصار ونحوه ، وإذا حلّ فيه البياض يتغيّر
وتترتب عليه آثار تخالف تلك الآثار؛ وأما المحل الإدراكى فلا