الصفحه ١٣١ :
العقلية لا يخرج عن
طوق نوع البشر أيضا إلّا أن يكون فيه بعض من هو غبىّ على حدّ لا يقدر عليه كما
الصفحه ١٩٤ :
أن تكون معقولة ما لم نجد صورة أخرى فلا
بدّ من أن نقول حينئذ إنّ كل واحدة من الصورتين معقولة فإذن
الصفحه ٥٣ :
ب) ومن الأدلّة على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا :
أنك لا تغفل عن ذاتك أبدا وما من جز
الصفحه ٨٠ : ء من ذاته فذلك الجزء له صورة ذاته فذلك الجزء مجرّد. وأيضا فإذا حصلت نفس
الحمار في آلة قوّته الوهميّة مع
الصفحه ٩٦ :
الرسالة ، وفي
تحشيتها ، والإتيان بمقدمة مجدية لها. وهذا البرهان من الشفاء هو البرهان الأوّل
فيها
الصفحه ١٠٦ :
للمشروط ، ويلزم من ذلك أن يجتمع من
القسمين شيء ليس هو ايّاهما بل إنّما يكون المجتمع متعلق الماهية
الصفحه ١٧٨ :
مبينا لما في الشفاء
من البرهان ، قال :
الحجة الثامنة؛ الصور الهندسية والعددية
والحاصلة من تركيب
الصفحه ٧٤ : واحدا من الجواهر المفارقة منحصر في شخصه ، وتشخص العقول من لوازم
نوعياتها ، ولو تعددت أفراد ماهية واحدة
الصفحه ٩٩ :
وكذلك هو الحجة الأولى من نفس الأسفار ،
غير أنّ صاحب الأسفار نقلها من المباحث المشرقية وحرّره
الصفحه ١٠٢ :
لا تحلّها من حيث هي أجزاء بل من حيث هي
مجموع.
والثانى هو المحل الذي يحل فيه شيء من
حيث هو ذلك
الصفحه ١٢١ :
من بعضها إلى بعض أي من الأدون إلى
الأرفع ومن الأخسّ إلى الأشرف؛ فما لم يستوف جميع المراتب التي
الصفحه ١٢٧ : المجرّدة إن كان حالا في
محل منقسم يلزم من انقسام محله انقسامه ، ومن انقسامه انقسام ما هو صورته ، لكن
الصفحه ١٥٦ : العلمى واعتلائنا الوجودى نكشف ذلك الاشتراك ونعلمه
، وأمّا اشتراك ماهيتها المحمولة فهو من فعلنا وذلك الفعل
الصفحه ٢٥١ :
فيما نحن فيه هو
تعقّل النفس ولا ريب أنّها تعقل غير ما اجتمع عندها من العلوم وتزيد معقولاتها
عليها
الصفحه ١٩ : أهل التحقيق من الإسلاميين :
أنا نتخيل صورا لا وجود لها في الخارج
كبحر من زيبق وجبل من ياقوت ، ونميز