الصفحه ٤٣ : بها ، ولا
النفس آبية على استحضارها ، فهذا هو مقامها اللّايقفى الذي يعبّر عنه بتجرّدها فوق
العقلانى
الصفحه ٥٩ : نورنا من نور ربنا كشعاع الشمس من
الشمس».
وفي الكافي بإسناده عن أبى بصير قال سمت
أبا عبد الله عليه
الصفحه ١٠٠ :
الثلاثة من الإشارات ، تنقيح ما في الشفاء على أسلوب آخر أحسن وأبين. وعليك بشرح
المحقق الطوسى عليه :
قوله
الصفحه ١٠٨ : الخيالية جسمانية تحتها على وجه أظهر كما أشار إليه.
وأمّا اعتراضه المستفاد من الشيخ أبى
البركات وهو أن
الصفحه ١١٣ : وأبى القاسم الراغب.
ثمّ قال : واعلم أنّ الفلاسفة ذكروا في
إثبات هذا (يعنى أنّ النفس ليست بجسم
الصفحه ١١٦ : الإضافات كالأبوّة والنبوّة
والأخوّة قائمة بالأجسام ، ويمتنع أن يقال : قام بنصف هيكل الأب نصف الأبوة ، وقام
الصفحه ١٣١ : بالإضافة فإنّ الأبوة مع
انّها غير قابلة للانقسام حالة في الأب.
ومنها انّ القوة الوهمية جسمانية
والعداوة
الصفحه ١٣٧ : كان الحلول لا على نعت السريان
لم يلزم من انقسام المحل انقسام الحال فإنّ الأبوّة حالّة في الأب ، ولا
الصفحه ١٣٨ :
الموضوعات فيقال في رجل مثلا هو أب وابن وعم وجدّ وخال ونحوها من العناوين انّ تلك
الإضافات قد حلت فيه ، بل هو
الصفحه ١٦٢ : بالفن. ثمّ انّ هذا البرهان اعنى الرابع منها غير
مذكور في معتبر أبى البركات ، وحكمة العين للكاتبى
الصفحه ١٩٤ : ء انتهى.
أقول : هذه الحجة مذكورة في طهارة
الأعراق لابن مسكويه ايضا. وهي الحجة الثانية في معتبر أبى
الصفحه ٢٢٤ : .
وإليه يؤول البرهان الأوّل من معتبر أبى
البركات على أنّ النفس الناطقة من الجواهر التي وجودها لا في موضوع
الصفحه ٢٣٢ : تتشوّش أو تبطل وليس كذلك النفس الناطقة.
أقول : هذا هو تقرير أبى البركات أصل
الحجة وهي الحجة الأولى في
الصفحه ٢٣٧ : وإن كان ما في الإشارات أعمّ شمولا من الشفاء.
وهذا البرهان هو الحجة السادسة من معتبر
أبى البركات على
الصفحه ٢٤٥ : لفظية لا اعتداد بها. ومن تلك الوساوس
اعتراض أبى البركات في المعتبر على الحجة حيث قال معترضا بعد تقريرها