الصفحه ١٤٢ : منها النفس الناطقة ليس
بذى وضع. فابتدأ الشيخ في الفصل المذكور بقوله : «إشارة ، إن اشتهيت أن يتضح لك
أنّ
الصفحه ٢٠٦ : صورة المتعقّل لها ، فإن استأنفت تعقلا بعد ما لم يكن
فيكون قد حصل لها صورة المتعقّل بعد ما لم تكن لها
الصفحه ٢١٨ : لكان علمها بعارضها لأجل صورة
مساوية لعارضها فيها فيلزم اجتماع المثلين. قال : وأجاب عنه محقق الإشارات
الصفحه ٢٢٣ : ، ومن ذاق الحلاوة الشديدة لا يحسّ بعدها
بالضعيفة ، والأمر في القوّة العقلية بالعكس فإنّ إدامتها للعقل
الصفحه ٢٣٦ : للمعقولات أنّما تقوى بعد ذلك في أكثر الأمر؛ ولو كانت من القوى
البدنية لكان يجب دائما في كل حال أن تضعف حينئذ
الصفحه ٩ : ) : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) وقوله (علت كلمته) :
(إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ)
وعلى عترته
الصفحه ١٩ : لنفوسنا في أفعالها وإلّا لتألمت نفوسنا بتفرقها وتقطّعها ، ولكان شعورنا
بتغيرات الهواء كشعورنا بتغيرات
الصفحه ٥٩ : ، واطّلعوا على
سرائر الخلق.
فإذا كان هذا هكذا ، والنفس بعد مرتبطة
بهذا البدن في هذا العالم المظلم الذي لو
الصفحه ٧٤ :
ثمّ قال صاحب الأسفار بعد نقل المجيب عن
السؤال الثانى ما هذا لفظه :
أقول : الحقّ أنّ الطبيعة
الصفحه ٨٨ :
٢ ـ قد تصدّى الشيخ لبيان هذا البرهان
في الفصل السادس عشر والفصلين بعده من النمط الثالث من كتاب
الصفحه ١٠٦ : فباطل أيضا لكون الصورة المعقولة
مأخوذة مع لاحق غريب عن ذاته كالقسمة أوّلا ، وكمقارنة ما يقبل القسمة من
الصفحه ١١٢ : ، وإليه أشار بقوله : «لكان غير الوجه الذي تشكك به أوّلا من قبول
القسمة إلى المتشابهات». وثانيا أنّ المعنى
الصفحه ١٢٩ : الأسفار بعد إيراده
المذكور على الوجه الثاني قال :
ولهم في هذا المسلك وجه آخر وهو أن نفرض
الكلام في
الصفحه ١٤٤ :
عبّروا عنه في الصحف الأخرى بعد الشفاء بوجوه عديدة وكلّها يرجع إلى ما في الشفا :
منها ما في حكمة العين
الصفحه ١٤٥ :
ما تقوم هي به مجرّد وإلّا لكان لها
مقدار معيّن ووضع معين وأين معين بتبعيته فلا تكون مشتركة بين