الصفحه ١٤٠ : النفس باقية بعد خراب البدن وبواره
بما هو مبدأ لوجودها من الجواهر الباقية العقلية :
سعديا گر بكند
الصفحه ١٣٩ : الأبدان مع ما
تقرر فيها من المعقولات؛ وثانيتها في كيفية تقرر المعقولات في الجواهر المجرّدة
العاقلة إيّاها
الصفحه ١٤١ : لفظة «لمّا». وأتمّ مقصوده بقوله «بل يكون
باقيا بما هو مستفيد الوجود من الجواهر الباقية» وذلك لوجوب بقا
الصفحه ١٤٢ : جوهر النفس الناطقة من الجواهر المفارقة.
ثمّ اتبعه الفصلين بعده في إزالة بعض الشبه حول المسألة ، وبعد
الصفحه ١٥١ : فلأنّ الأمر الشخصى لا يكون
مشتركا فيه؛ وأمّا ثانيا فلأنّ الصورة عرض قائم بالنفس ، والأشخاص جواهر مستقلّة
الصفحه ١٥٣ : ، ويلزم الإشكالات المذكورة في الوجود الذهنى وهاهنا ومباحث علم
البارى ، بل الصورة العقلية للجواهر جواهر
الصفحه ٩ : منه شيء ، فينكر الأصل الأصيل الذي هو
فوق الطبيعة ووراءها ، ولا يعلم أنّ جوهر الإنسان ليس من الجواهر
الصفحه ٢٣ : القسم الثالث
من الجواهر والأعراض من الأسفار في البحث عن حقيقية الألم واللذة حيث قال : قال
فخر المناظرين
الصفحه ٢٥ : .
مثلا في الفصل الخامس من الفن الخامس من الجواهر والأعراض في البحث عن الحركة في
الجوهر قال :
الصفحه ٥١ :
الف) ومن الأدلّة على تجرّد النفس الناطقة
تجرّدا تامّا عقليا :
أنّ الرّوح التي لك من جواهر
الصفحه ٥٤ : ، فهي جواهر مجرّدة غير تامة التجريد ، ولذا
قلنا : كل جوهر شاعر بذاته فهو مجرّد ليعمّ الحكم الأقسام كلّها
الصفحه ٥٧ : من الجواهر والأعراض منه بعد إثبات وجود الصوت في
الخارج ، أفاد بقوله الشريف :
أنّ المدرك والمحسوس لا
الصفحه ٦٥ : ؛ كما
أنّ الصور العقلية من الجواهر الماديّة كالإنسان والفرس والفلك والكوكب والماء
والنار هي إنسان
الصفحه ٦٦ :
وفرس وفلك وكوكب وماء ونار حكاية ، وهي
جواهر عقلية متحدة بالعقل بالفعل حقيقة. وهذه الأحكام وأشباهها
الصفحه ٧٤ : واحدا من الجواهر المفارقة منحصر في شخصه ، وتشخص العقول من لوازم
نوعياتها ، ولو تعددت أفراد ماهية واحدة