الصفحه ١١ : المعنى أيضا بأنّها
ليس لها وحدة عدديّة ، بل لها وحدة حقّة حقيقيّة ظلّية.
وببيان
آخر : أنّ النفس لمّا
الصفحه ٨٦ : الصورة المعقولة من
الأجزاء ولها الزيادة في المقدار أو العدد فحينئذ خرجت عن كونها معقولة بل تصير
صورة
الصفحه ٩١ : ء شيئا يحصل فيهما من جهة المقدار (من
جهة بالزيادة في المقدار) أو الزيادة في العدد ، لا من جهة الصورة
الصفحه ١٦٦ : ، وإحاطة بعلوم غير متناهية العدد في
الصفحه ١٦٧ : الثابتات التي هي أكثر من قطرات البحار وعدد
الرمال فإنّ كل نيّر ونور حسّى جسمانى له نور مدبر اسفهبد فلكى
الصفحه ١٧٥ : ، لا على امتناع
ذلك لواحد نوعي ، والوحدة العددية حكمها غير الوحدة النوعية». وهذا التحقيق الأنيق
هو جواب
الصفحه ١٧٦ : الوجود بحسب تحصلاتها الصورية بالحركة الجوهرية. والسؤال أنّما كان على
وحدتها العددية الثابتة الباقية
الصفحه ١٧٧ : غير نهاية ، والمعقولات التي للعقل أن يعقل أيّها شاء
كالصورة العددية والشكل وغير ذلك بلا نهاية؛ فإذن
الصفحه ١٧٩ : للصور الهندسية والعددية
...» وهم بلا مراء ، كما أنّ عبارة الشيخ في رسالة السعادة كالنصّ على ذلك حيث وقع
الصفحه ١٨٠ :
السعادة في أثناء البرهان من قوله : «إذا الصور الهندسيّة والعددية ...» فراجع في
بيانه الدرس الثانى عشر من
الصفحه ١٨٧ : ، وهو كون تعقل
القوّة العقلية آلتها لوجود صورة أخرى مخالفة لذات صورة الآلة بالعدد أي لم تكف
تلك المقارنة
الصفحه ١٩٤ :
على سبيل الشركة بل على سبيل أن يحصل في كل واحد منهما صورة ليست هي بالعدد التي
هي في الأخرى رجع الكلام
الصفحه ٢٠٦ :
متجدّد فهو غير الصورة التي لم تزل له في مادته لمادته بالعدد ، فيكون قد حصل في
مادّة واحدة مكنوفة بأعراض
الصفحه ٢٧٠ : المشرقيّة تنتقل إلى
أنّ وحدة النفس الناطقة ليست وحدة عدديّة بل وحدة حقّة جمعيّة ظلّية للوحدة الحقّة
الحقيقة
الصفحه ٢٧١ : في وصيته لابنه محمّد : «اعلم أنّ درجات
الجنّة على عدد آيات القرآن فإذا كان يوم القيامة يقال لقارئ