الصفحه ٥٣ :
ناقصا وهى له من
خارج ومكتسبة قالوا هى له من ذاته وأنها صفات له ، ولم يعلموا أن ذاته فعالة
للأشيا
الصفحه ٣٥ : الحركة محركا. ورأينا حركة مخالفة لحركات سائر الأجسام
فعرفنا أن له محركا خاصا أو له صفة خاصة ليست لسائر
الصفحه ١٥٩ : الأعيان له وذاته مجرد ، فهو يعقله
دائما ، فان ذاته حاصل له دائما.
عقله لذاته لسنا نعنى به أن ذاته غير
الصفحه ١٧٩ :
الوجود إما أن يكون محتاجا إلى الغير ، فتكون
حاجته إلى الغير مقومة له ، وإما أن يكون مستغنيا عنه
الصفحه ٧٠ : لوازمه.
الحق ما وجوده له من ذاته. فلذلك البارى
هو الحق وما سواه باطل. كما أن واجب الوجود لا برهان عليه
الصفحه ١٨٣ : ، وإن كانت صيغته
صيغة المركب ، فليس هو مركبا ، بل هو شرح معنى لا اسم له عندنا ، وهو أنه يجب
وجوده ، لأن
الصفحه ٣١ :
أو أدركه بحواسه ، ويعتقد
أن ما لا يدركه بها لا حقيقة له ولا وجود لشدة إلف نفسه بحواسه وذهولها عما
الصفحه ٢٠ :
التصديق أن يعلم الشىء بأسبابه إن كان له سبب. فأما ما لا سبب له فإنه يتصور بذاته
ويعرف بذاته ، كواجب الوجود
الصفحه ١٧٧ : علة لسبق العدم
، فإن عدم الشىء لا علة له إلا عدم علة الوجود ، فليس للعلة تأثير فى سبق العدم.
ثم إن لم
الصفحه ١٠٥ : . وكذلك الاستحالة فى كيفية ما مثلا كالحرارة الغريبة فى الماء فإنه
لا يزال له فى كل آن استحالة وتغير وزيادة
الصفحه ١٥٢ : ، وبواره
يتم فساد مزاجه. ويكون معلوما له أيضا من جانب آخر أن ذلك المزاج يجب أن يكون
صحيحا ، فلا يصح أن يكون
الصفحه ١٢٢ : ليست هيئات
توجد فلا يصح وجودها غير متناهية ، بل يكون وجود هذه النسب له مع وجود هذه
المتناسبات من غير أن
الصفحه ٧٣ :
معنى قوله : «ماهية الجوهر جوهر» هو
بمعنى أنه الموجود فى الأعيان لا فى موضوع ، وهذه الصفة موجودة له
الصفحه ١٥١ : . وإن جوز أن يدخل عليه شىء فيعدمه فيكون فيه قبول
للعدم فإنه لو لم يكن فيه قبول له لم يعدم ففيه قوة إذن
الصفحه ٣٤ : وهو أنه الموجود لا فى موضوع. وهذا ليس حقيقته ، ولا
نعرف حقيقة الجسم بل نعرف سببا له هذه الخواص وهى