الصفحه ٦ : كان ذلك فيما بين سنة ٤٠٤ ه وسنة ٤١٢ ه ، لما أن كان
ابن سينا وزيرا لأبى طاهر شمس الدولة بن فخر الدولة
الصفحه ١٩٤ : على عبد اللّه بن الحسين بن سينا
رحمه اللّه. وللّه المنة والحمد».
الصفحه ١١٤ : أيضا فى صحة المزاج وفساده وفى اعتدال البنية وتفاوتها
، ولم يكن ذلك ظلما ، ولذلك يجب أن تختلف فى سائر
الصفحه ١٧٦ : ء لا تعلق له بمادة فلا يصح
أن يسبقه عدم. ومثل ذلك يكون إمكان وجوده فى ذاته لا فى غيره.
المعدوم على
الصفحه ٥ :
تصدير
هذا كتاب «التعليقات» لابن سينا ، أملاه
وعلقه عنه تلميذه بهمنيار. وكما يدل عليه اسمه إن
الصفحه ٩ : الشيخ الإمام الرئيس الحكيم الأديب وحيد الزمان برهان الحق أبو
العباس الفضل بن محمد اللوكرى ، رحمه اللّه
الصفحه ٨ : تتمة «صوان الحكمة» فقال عنه إنه «كان تلميذ بهمنيار ، وبهمنيار تلميذ
أبى على (بن سينا). ومن الأديب أبى
الصفحه ١٣٤ : . ويجب أن
يتمايزا فى ذلك وتكون العلة أبدا علة ، والمعلول أبدا معلولا. وهذا الفصل بنى أمره
على ظاهر الحال
الصفحه ٧ :
بهمنيار
هو أبو الحسن بهمنيار بن المرزبان وأصله
من أذربيجان وكان مجوسيا قليل العلم بالعربية
الصفحه ١٨٨ :
ليس له صفات ذاتية ،
حتى تكون الصفات موجودة فيه ، إلا على الوجه الذي ذكرنا ، وهو أن تكون تلك الصفات
الصفحه ١٥٨ : أن كل شىء له فإنما هو له من ذاته ، لا من غيره ، وأن
صفاته التي يوصف بها هى له على وجه أعلى وأشرف من
الصفحه ١٥٧ : عنايته وهو مبدأ لما سواه ، فعلمه بذاته أنه خير مبدأ لهذه
الأشياء وعناية له بها. ولو لم يكن عاقلا لذاته
الصفحه ٣٢ :
الإنسان لما اعتاد أن يدرك الأشياء
بالحس صار يعتقد أن ما لا يدركه حسا لا حقيقة له ، ولا يصدّق بوجود
الصفحه ١٨٧ : ماهية ، وواجب الوجود
حقيقته آنية لا ماهية. وما لا ماهية له فليس بجوهر ، فواجب الوجود ليس بجوهر ، ولا
الصفحه ٧٨ : تحصل مرتين. وليس قولنا : إن
ذاته موجودة له وقولنا : إن ذاته معقولة له تجعل الذات اثنين ، فإن حقيقته لا