الصفحه ١٢١ :
عن علم مضمونه ، فيقال
: هل تعرف ما فى الكتاب؟ فتقول : نعم ، إذ كنت تتيقن أنك تعلمه ويمكنك تأديته
الصفحه ١٤٩ : القياس
قياسا بحسبه. فأما فى نفسه فإنه إذا صح التأليف والمقدمات كان قياسا.
قوله : «قياس يلزم مقتضاه
الصفحه ١١٦ :
وعللها الكلية لكان
علمنا هذا كليا لا يتغير بتغير المعلوم فى ذاته فإن أسبابه وعلله الكلية لا
الصفحه ١٧٦ :
منها قوة بها تقبل
الوجود من الأول ، فإمكان وجودها فى ذواتها لا فى شىء آخر ، وهى غير مادية بل هى
الصفحه ٥٧ : الشك ، فإن الصورة أخذت بالمعنى العام والهيولى خاصة.
الهيولى ليست علة للصورة فى تقويمها ، ولكن
الصورة
الصفحه ١٥٢ : الدعاء مستجابا. وقوله : «من جانب آخر» أى من أسباب ذلك
المزاج. وإن علم من أسبابه أنه لا يجب أن يكون صحيحا
الصفحه ٣٦ : .
قوله : «سائر الأقسام غير مقصودة» يعنى
الحكم بأن لها نهاية.
إذا قيل إن هذا الشخص مضاف إلى هذا
الشى
الصفحه ١٧٥ : ، فلا يحكم عليه بحكم وجودى أو بحكم على الإطلاق. إلا أن هذا القول ، وهو
أنه معدوم الذات ، كان فيه إشارة
الصفحه ٣١ : كثيرين ، وما بعد الكثرة هو أن ينتزعه عن الأشخاص.
قوله : «ليس فى الأشخاص تقدم ولا تأخر» أى
ليس شخص أولى
الصفحه ٩٥ : بذاته هو مثل الأبوة والبنوة ، والمضاف
بغيره هو كالرأس الذي يصير بنسبة ما عارضة له مضافا.
قوله
الصفحه ١٩٣ : إنسان. والمعنى المعقول من هذا القول : «كل إنسان حيوان» ـ غير
مختلف باختلاف الترتيبين.
ليس فى وسع
الصفحه ١٥٩ : مبدأ لها ، فهو
العاقل والمعقول. ويصح هذا الحكم فيه ، فلا يصح فيما سواه. فإن ما سواه يعقل ما هو
خارج عن
الصفحه ٢٩ : حدثت فيها
تلك الصورة من المبادي المفارقة ، فالقول بالتناسخ يبطل من هذا الوجه.
الصفحه ١٣١ :
الحركة الأولى. فإذن كل أفعالنا وإراداتنا وتدبيراتنا بقدر ونحن مخيرون عليه.
قوله : كل ما تكون بعديته
الصفحه ١٥٦ : يعلمها قبل
وجودها حتى يلزم من ذلك إما أن يعلمها وهى فى حال عدمها ، أو يلزم إما أن يكون
يعلمها عند وجودها