الصفحه ٢١ : إليه فى هذين. وقد دل القرآن على هذا المعنى حيث يقول : «رَبُّنَا اَلَّذِي
أَعْطىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ
الصفحه ٨ :
وآصفية ٣ : ٤٨٨ (٣٧٢ ـ ٣٧٣) ، ورامفور
: ٣٧٩ (١١٧) ، وبنكيبور ٢١ : ٢٢٢٠ يتنا. وطبع فى القاهرة سنة
الصفحه ١٤١ : ناطق ، فإن معناه
أنه حيوان ، ذلك الحيوان الذي هو ناطق ، فليس هاهنا حمل ووضع كما فى تركيب القول الجازم
الصفحه ٩٩ : .
قوله : «إن وضع لكل فلك شيء يصدر عنه فى
فلكه شيء وأثر من غير أن تستغرق ذاته فى شغل ذلك الجرم به» أى إن
الصفحه ١٥٥ :
لها من وجودها ، فيكون
قوله إذا عقل الأول هذه الصور ارتسمت فى أيها كان فى نفس أو عقل ، فليس يعنى به
الصفحه ٢٧ : ، فمعقوله يطابق محسوسه فى الوجود.
قوله : «أربعتها» إلا واحدا منها الذي
لا يمكن القول به فإن المبدأ الفاعلى
الصفحه ٧٧ :
بالألم.
قوله : «النفس ذاتها لها» أى هى مجردة ،
وقوامها بذاتها ، والعقول ذواتها لها فهى معقولة لذواتها
الصفحه ٥ : العسير ، لقصر العبارة وعدم
تمامها ، أن نحدد فى أى كتاب من كتب أرسطو ورد هذا القول. لكن هذا النوع قليل فى
الصفحه ٧٣ :
معنى قوله : «ماهية الجوهر جوهر» هو
بمعنى أنه الموجود فى الأعيان لا فى موضوع ، وهذه الصفة موجودة له
الصفحه ٧٦ : فى الخضرة من خلط السواد لأن الشيء لا يتأثر عن مثله ، فإن الحرارة
لا تتسخن عن الحرارة.
معنى قوله
الصفحه ١٩٢ : الآلات من دون
استعمال آلة أخرى فى تحريك الآلات. وهذا معنى قوله «كن فيكون».
اللّه يوجد الشىء على ما
الصفحه ١٣٩ : الجملة فلا بد من
اعتبار الزمان فإن التقدم والتأخر فى الحركات يقتضى وجود الزمان.
قوله : «فى حال دون حال
الصفحه ٢٤ :
، كما ذكر. إلا أن المعقول من الشخصى الذي نوعه مجموع فى شخصه وإن كان يطابق
محسوسه فى الوجود فلا يمتنع فى
الصفحه ١٢٤ : متناهية ، والنسب التي بينها موجودة له معلومة وإن كانت فى
ذواتها غير متناهية فهو يعلمها كلها متناهية
الصفحه ١٤٧ :
الموجود فى الذهن هو أن الجسم مثلا فى
الأعيان جوهر ، ووجوده فى الذهن غير وجوده فى الأعيان. فوجود