الصفحه ٤٦ : ، وحركة
المنىّ إذا انتهت إلى القرار علة لحصول المنىّ فى القرار ، ثم حصوله فيه علة لأمر
ما ، وأما تصويره
الصفحه ٩٤ : مجموعهما الثلاثية التي هى
العدد الأول. فانشد ما قوامه من تركيب ، ولا بد فيه مما يجرى مجرى المادة وما يجرى
الصفحه ١٣١ : عدم لا تحتاج
إلى علة بل تحتاج فى أنفسها إلى علة.
عندهم أن الإرادة شىء خارج عن ذات
البارى لا بد من أن
الصفحه ٧٦ : إلى غيره ، فكونه فى العقل غير كونه إضافة فى الوجود. وليس كل ما يعقل
مضافا يكون له إضافة فى الوجود
الصفحه ١٦٤ : به
الإنسان مثلا ، وهو الاستحالة الأولى التي وافاه فيها الوجود ، هو واحد متصل ، إلى
أن ينتهى ويفنى
الصفحه ١٢٦ : شىء ، والأول ليس يحتاج إلى أن يحصل تلك المناسبات حتى تكون
فى وقت عنده بالقوة إذ وجود تلك المناسبات هى
الصفحه ١٧٧ : ء علة بالعرض للبيت ، وكذلك الأب علة بالعرض للابن ، فإنه علة لتحريك المنيّ
إلى القرار ، ثم ينحفظ المنى فى
الصفحه ٢٨ :
فيه بالقوة ، لأن
علمها ليس لها بذاتها كما أن وجودها ليس لها من ذواتها : وهى بالاعتبار إلى ذواتها
الصفحه ١٦٧ : ، وتحتاج إلى مصور يصور لها الأشياء
، ويخرجها من القوة إلى الفعل ، فإنها تؤثر فى نفوسنا ، ولا تؤثر نفوسنا
الصفحه ١٥٣ : فى الأعيان أو من حيث هى موجودة فى عقل أو نفس أو إضافة صورة إلى مادة أو
عرض إلى موضوع بل إضافة معقولة
الصفحه ١٧٦ :
منها قوة بها تقبل
الوجود من الأول ، فإمكان وجودها فى ذواتها لا فى شىء آخر ، وهى غير مادية بل هى
الصفحه ١٦٢ : : أنّا
ندرك الأمور التي تتعلق فى الوجود بغيرها من طريق الحسّ أو من وجه آخر ، فتكون
دلالة واجب الوجود
الصفحه ٨٨ :
النفس مستعدة فى كلتا الحالتين لقبول ما يفيض عنه. ولا تحتاج فى قبول ذلك الفيض
إلى قوة من قوى البدن ، إذ
الصفحه ١٠٦ : واحدا مثل من يقصد بغداد فان المقصود واحد ، ويعرض فى كل منزل تخيل خاص
تتبعه حركة إلى المنزل الآخر
الصفحه ٣٧ : اختلالها وفساد مقدماتها غير مرتضاة فى معرفة الحقيقة فى ذلك من حيث السلوك. ألا
ترى أن المحققين سلكوا إلى