الصفحه ١٧٩ :
محتاجا ، وإلا قد تغير وتبدل حقيقتهما.
عند الجمهور العلية هى هى صيرورة العلة
علة ، إذ لم يجدوا فاعلا إلا
الصفحه ١٣ : هيأة فيمن كانت له هذه الإضافة إلا نفى هذه الإضافة ، أعنى
التيامن ، فإن الإضافة قد تكون بهيأة فى المضاف
الصفحه ٢٣ :
الإدراك
: إنّما هو للنفس ، وليس إلاّ الإحساس
بالشيء المحسوس والانفعال عنه : والدليل على ذلك أن
الصفحه ٢٦ : ، أى ماهية مجردة
جزئية فاسدة من حيث تكون مقيسة إليه ويكون حصل فى الذهن من جهة الإحساس به ، وإلا
لم يكن
الصفحه ٢٧ : ، فمعقوله يطابق محسوسه فى الوجود.
قوله : «أربعتها» إلا واحدا منها الذي
لا يمكن القول به فإن المبدأ الفاعلى
الصفحه ٣٢ : الحس لا يدرك المعقول لأنه محدود ولا
يدركه إلا محددا ، وأما الغير محدد فلا يدركه إلا الغير المحدد. ويكاد
الصفحه ٣٦ :
العدم يحمل عليه السلب ولا ينعكس : فاللابصر
يحمل على الأعمى ، والأعمى لا يحمل إلاّ على اللابصير
الصفحه ٣٧ : اختلالها وفساد مقدماتها غير مرتضاة فى معرفة الحقيقة فى ذلك من حيث السلوك. ألا
ترى أن المحققين سلكوا إلى
الصفحه ٥٥ : الجسم فيه أجزاء بالفعل وحدانيات (١) لا تقبل الانفصال إلا فرضا وتوهما ، لا
فعلا ، والجسم مؤلف منها ، وهى
الصفحه ٥٧ :
المعنى العام لا وجود له إلا بأشخاصه ،
والواحد بالعدد لا يستحفظ بالمعنى العام ، والمادة واحدة
الصفحه ٧٥ : كنسبة النقطة إلى
الخط ، لكن الآن لا وجود له بالفعل إلا بالفرض ، وإلاّ عرض للزمان قطع بالفعل.
العدد
الصفحه ٧٩ : لوجود الأثر الذي
أدركت منه ذاتى تأثير فى إدراكى لذاتى إلا بسبب وجوده لى وإذ كان وجودى لى لم يحتج
فى
الصفحه ٨٦ : لا يصح وجوده إلا بواجب الوجود بذاته ـ ثم اعتبرنا.
لو كان وقوع اسم الحدث على هذا الشخص
مثلا بسبب
الصفحه ٩٩ : عنه عقل آخر.
هذه الموجودات اللازمة عن الأول كثيرة ولا
يجب أن يكون عن الأحدىّ الذات إلا واحد ، فيجب
الصفحه ١٠٦ :
الوجود من وضع إلا
بسبب مخصص ، وذلك المخصص وهم مؤثر.
يصح أن تختلف التصورات الجزئية إذا كان
الغرض