الصفحه ١٨٠ :
وجوده شيئا يفيده
الوجود ـ فإنّا نبين ما فيه من الخطأ ، ونقول : إن المعقول الذي نقول إن موجدا
يوجده
الصفحه ١٣٠ : ء وتوقع
الاجابة.
ليس للأوائل إلا العقليات الصرفة ، فإن
المعقولات تكون حاضرة لها فلا تحتاج إلى فكرة. ولا
الصفحه ١٧١ :
الأعراض إلا لنفس الأعراض ، لا لسبب تخصص الأعراض ببعض الموضوعات ، سواء أكان ذلك
الموضوع جسما ، أم عقلا
الصفحه ١٢٨ : متخصصا بذاته وبقى أن نبين أن ذلك المتخصص هو الإرادة الجزئية.
كل دورة لها وضع مخصوص.
العقل
المحض لا
الصفحه ٥٣ : قادر لذاته لا بقدرة. فليس معنى القادر عندهم إلا ما ذكر. وإذا
كان الأول واجبا بذاته وجعل القدرة له
الصفحه ١٧٧ : علة لسبق العدم
، فإن عدم الشىء لا علة له إلا عدم علة الوجود ، فليس للعلة تأثير فى سبق العدم.
ثم إن لم
الصفحه ١٨٨ :
ليس له صفات ذاتية ،
حتى تكون الصفات موجودة فيه ، إلا على الوجه الذي ذكرنا ، وهو أن تكون تلك الصفات
الصفحه ٣٣ :
محض فلا يوصف إلا
بالخيرية ، لا على أنها شىء يلحق ذاته بل هى نفس ذاته ، فهى سبب إيجاده لكل موجود
الصفحه ٤٠ :
للأنواع إلاّ بالعرض فلا يجب أن تكون الأنواع غير متناهية أو هى تكون لها عللا
بالعرض أى تكون علة للشخصية دون
الصفحه ٥٤ : . وصدور الفعل عنه على
سبيل اللزوم. ولا يصح أن يصدر عنه شىء على سبيل اللزوم إلا واحدا. فإن لازم الواحد
واحد
الصفحه ٩٤ : علة العدد وليست عددا وهى كالوحدة إلا أن الاثنينية
كالعلة المادية ، والوحدة كالعلة الصورية. ويتقوم من
الصفحه ١٠٧ : وضع حقيقيا إلا للمتحيّز ، وهو
الجسم. والعقليات لا وضع لها إذ لا تحيز لها.
وضع المكان نسبته إلى جرم
الصفحه ١١٢ : وهى
المادة المطلقة كذلك ليس بأن تحصل فيها نفس أولى من أن تحصل نفس أخرى إلا بأن
تتخصص المادة بشيء يكون
الصفحه ١٣٦ :
الذي هو جنسه ، فلا
يصير فى السواد تلك الحصة إلا على معنى الحد ، أى لا يبطل وتبقى حصته من طبيعة
الصفحه ١٥٩ : ذاته.
كل ما يعقل ذاته فإنه هو العقل والعاقل والمعقول.
وهذا الحكم لا يصحّ إلا فى الأول ، فان ذاته فى