الصفحه ١٧٠ : الاعتدال والترتيب والتحديد ، التي بها يكون ما يكون لها
من الخواص. وإنما هى لأجل أن تكون على ما هى عليه من
الصفحه ٣٤ : سيما البسائط منها بل إنما يدرك لازما من لوازمه أو خاصة من خواصه ، وكان
الأول أبسط الأشياء ، كان غاية ما
الصفحه ١٦٨ :
فى علم الطبيعة
الجسم ، فإن إثباته يكون فى الفلسفة الأولى ، فكذلك إثبات الخواص التي يصير بها
الجسم
الصفحه ٤١ : . والوحدات أيضا هيوليات قريبة للعدد ولخواص
العدد.
خواص المقادير والعدد هى غايات تتأدى
إليها هيئاتها ، ولو
الصفحه ٨٢ : يميز بالعقل بين المتشابهات والمتباينات ويعرف
حينئذ بالعقل بعض لوازمه وأفعاله وتأثيراته وخواصه فيندرج من
الصفحه ٨٦ : والاستغناء وطبيعة الوجوب قبل
الإمكان. ونحن عرفنا حقيقة واجب الوجود قبل معرفتنا بإمكان الوجود ، وعرفنا خواص
الصفحه ١٦٣ :
، وعرفنا قدرته بواسطة شىء آخر ، ثم هلم جرّا ، حتى عرفنا جميع خواصه ، وعرفنا بعد
ذلك خواص كلّ قسم من الأقسام
الصفحه ٩٣ : إلا فى النفس فليس
له خواص العددية. وله خواص فهو إذا فى المعدودات أيضا ، فله وجود بذاته.
الحدود
الصفحه ٢٧ : وخواصه التي تقوّم بها وتشخص
، وليس هو الصورة المحددة وحدها. فإن هذا الإنسان ليس هو ما هو بالإنسانية
الصفحه ٥٢ : أحواله وأفعاله بأحوال الإنسان. والسبب فى ذلك أنهم لم يعرفوا خواصّ
ما ليس بجسم فكانوا يثبتونها له بل ثبتوا
الصفحه ٥٣ : ء بآنية وأنه أرفع مما ذهبوا إليه.
من خواص ممكن الوجود بذاته أنه يحتاج
إلى شىء واجب وجوده حتى يوجده وإذا
الصفحه ٧٥ : إلى عشرتين يكون كلّ واحد منهما عشرة وله خواص العشرة. فأما انفصاله إلى
خمسة وخمسة فإن ذلك من لوازمه لا
الصفحه ١٣١ : الوجود لا علة له ، ومن خواص
الوجود الذي لا علة له أن لا ينقسم ولا يكون اثنين وإلا كانت له علة. والمعنى
الصفحه ١٣٨ : فصول كما يؤتى
بالحساس فانه خاصة من خواصه أو لازم أو دليل أو شرح ذلك المعنى ، كما يقال فى واجب
الوجود
الصفحه ١٦٢ : . وعرفنا خواصّ كل واحد من
هذه الأقسام : بعضها بواسطة بعض ،