الصفحه ١٥٣ : الأشياء لا على أنها تحصل فى
ذاته كما نعقلها نحن ، بل على أنها تصدر عن ذاته وأن ذاته سبب لها.
إضافة هذه
الصفحه ١٦٣ : .
الفكر إنما جعل لتعيين غاية الفعل ، ولكون
الفعل يتوخى فيه النظام. ولتخصص الفعل والقوة المتخيلة إذا خليت
الصفحه ٥ : النفس. ومذهب
ابن سينا فيها هو بعينه ذلك الذي نجده فى سائر كتبه. ولعل أقرب كتبه نسبا إلى هذا
الكتاب من
الصفحه ٢٢ :
وأيضا حيث يقول : «اَلَّذِي خَلَقَنِي
فَهُوَ يَهْدِينِ» (١). فالحكماء يسمون ما يحتاج إليه الشىء
فى
الصفحه ٢٦ : تكون ماهيته متقومة من الأشياء الذاتية التي توجد كلها فى حده. وما لا يكون
محدوده معقوله فهو ما تكون
الصفحه ٥٠ : وأحواله
كلها كلية فلا يوجد معها ما تشخص به ، وهو الوضع والأين.
التحديد يكون بالمقومات. والذي نوعه فى
الصفحه ٦٢ : .
كل غاية فهى خير ، وواجب الوجود لما
كانت الغاية فيما يصدر عنه كمال الخير المطلق كان هو الغاية فى الخلق
الصفحه ٨٢ : يكون محتاجا إلى قوة تخيلية فيه إفاضة الوحى
على النفس فيخاطب بألفاظ مسموعة مفصلة.
الفرق بين الإرادة
الصفحه ٨٧ :
بعضها عن بعض ، وصارت ذا كم. وأما المقارنات التي لا تؤثر فى ذات المقارن شيئا
فغير مضرّة فى أن يكون الشى
الصفحه ٨٨ :
النفس مستعدة فى كلتا الحالتين لقبول ما يفيض عنه. ولا تحتاج فى قبول ذلك الفيض
إلى قوة من قوى البدن ، إذ
الصفحه ٨٩ : المقدار فى الكمية. والكمية التي هى من العرض وهى التي يقدر بها الجسم هى نفس
المقدارية ، فالسطح هو نفس
الصفحه ١٢٣ : تعفنت مادة فى عرق تبعها حمى وتعلم مع ذلك من الأسباب والعلل
وأن شخصا ما يوجد تحدث فيه هذه فتحكم أن ذلك
الصفحه ١٢٦ : المناسبات بينها فى ذهنك لا فى ذات
الأشياء ، فإن ما فى ذات الأشياء يكون المناسبات التي هى بينها بالفعل خافية
الصفحه ١٤٥ :
أشخاص الناس إنما تختلف فى الإضافات.
هوية الشيء وعين الشيء ووحدته وتشخصه وخصوصيته
وجوده المنفرد
الصفحه ١٧٥ : » فهو نسبة الشىء إلى ما يؤثر فيه تأثيرا على سبيل تخريجه إلى الفعل من
القوة لا دفعة بل بالتدريج. وكذلك