الصفحه ١٠٦ : واحدا مثل من يقصد بغداد فان المقصود واحد ، ويعرض فى كل منزل تخيل خاص
تتبعه حركة إلى المنزل الآخر
الصفحه ١١٦ :
وعللها الكلية لكان
علمنا هذا كليا لا يتغير بتغير المعلوم فى ذاته فإن أسبابه وعلله الكلية لا
الصفحه ١٤١ :
إذا أخذ الحيوان فى الحد فقد استغنى عن
جميع ما يدل عليه الحيوان من الحس والحركة إذ قد أورد فيه ذلك
الصفحه ١٥٨ : مشارك فى وجوده الذي يخصه. فوجوده وكمال وجوده هما معنى واحد. فكمال وجوده هو
أنه غير مشارك فى وجوده ، وهو
الصفحه ١٧٦ :
منها قوة بها تقبل
الوجود من الأول ، فإمكان وجودها فى ذواتها لا فى شىء آخر ، وهى غير مادية بل هى
الصفحه ١٧٧ :
الأول فى مكانه
الطبيعى الذي يمنع اللّبن الآخر أن يزول عن موضعه ، يتعاون كله على الثبات. فإذن
البنا
الصفحه ٦ : أستاذه ابن سينا ، فلا بد أن يكون تعليقه
إياها فى الفترة التي كان فيها بهمنيار يلازم ابن سينا. (١) و قد
الصفحه ٤٦ :
طبيعة الأرض واهب
الصور ، والنار علة لاستعداد تام فى المادة المسخنة ، والأب علة لحركة المنىّ
الصفحه ٥٤ :
البارى أحدىّ الذات ، وفعله أحدىّ الذات
ليس لداع ولا قصد ، فلا شىء يحصل فيه يوجب اثنينية أو كثرة
الصفحه ٥٧ : الشك ، فإن الصورة أخذت بالمعنى العام والهيولى خاصة.
الهيولى ليست علة للصورة فى تقويمها ، ولكن
الصورة
الصفحه ٧٧ :
يكون آلة ، والمدرك لا يجب أن تتغير ذاته من حيث هو يدرك وإن تغيرت أحواله وأحوال
آلته. وليس فى العقل
الصفحه ١١٩ : جزئية وفاسدة أى بالأسباب والصفات الكلية التي يجوز (٤١ ا) وقوع الشركة
فيه التي لا تتغير ، فإن الكليات لا
الصفحه ١٢٥ :
البارى يعقل نظام الخير فى الكل فيتبع
ما يعقله من ذلك نظام الخير ، ولأن ذاته خير تتبع ما تعقله من
الصفحه ١٤٢ :
فى السيلان وفى تقضى
حال وتجدّد حال. والثاني : كونه مع الزمان ويسمى الدّهر.وهذا الكون محيط بالزمان
الصفحه ١٥٢ : علم فى
سابق علمه أن هذا الداعى يدعو فإذا دعا دلّ على أنه كان معلوما له ، وكل ما كان
معلوما له فلا