الصفحه ٧٤ :
والوحدة والنقطة والخط
والسطح كلها تحد من دون الموضوع وإن لم تكن توجد إلا فى موضوع.
الفرق بين
الصفحه ٧٨ : ذات البارى
عاقلا ومعقولا لا توجب أن يكون هناك اثنينية فى الذات ولا فى الاعتبار : فالذات
واحدة
الصفحه ٩٧ : معا الحاوى والمحوى عن علة أخرى. وكذلك الحال فى
النقطة المحركة للفلك وهى مذكورة فى غير هذا الموضع. لا
الصفحه ١٠٤ :
بالضد مما يعرض لها
، فإن تلك النفوس تعرف وجه الحكمة فيها ونحن نجهله ، فكما أن هذه الأحوال
الصفحه ١٢١ :
عن علم مضمونه ، فيقال
: هل تعرف ما فى الكتاب؟ فتقول : نعم ، إذ كنت تتيقن أنك تعلمه ويمكنك تأديته
الصفحه ١٣٢ : كونها
إنسانا. ويعنون بذلك ما نعنيه بالكلى الذي هو لازم للحقائق فى أذهاننا.
عندهم أن علمه لذاته ، وأنه
الصفحه ١٤٩ :
والمحسوس منه هو غير
ذاك فكيف يكونان متطابقين؟ إلا أن يعنى به أنه فى الوجود فى الأعيان ، أى معنى
الصفحه ١٦٠ : أنه
معنى واحد ، لأنه ليس هناك كثرة ، وإنما ذلك يعرض بحسب الاعتبارات ، وليس يحتاج
إلى أن يعتبر فى ذاته
الصفحه ١٦٤ :
مثلا بغداد فيكون
المقصود واحدا ، ويحدث هذا القصد عن التصور الأول الذي يتصوره ، فيتحدد له فى كل
الصفحه ١٩٠ : .
كما أن الصورة المحسوسة وجودها محسوسيتها ، وهو أنها أحست. وكما أنك لو أحضرت فى
ذهنك صورا تجردها عن
الصفحه ١٠ : ٣٧١ : مقاس ٢٢ * ٣٣ س ومسطرته ١٧ سطرا * ١٥ كلمة.
(و)
أيا صوفيا برقم ٢٣٨٩ فى ٧٩ ورقة
(ز)
نورى
الصفحه ٢٨ :
فيه بالقوة ، لأن
علمها ليس لها بذاتها كما أن وجودها ليس لها من ذواتها : وهى بالاعتبار إلى ذواتها
الصفحه ٦٠ : ما عليه الأمر فى الوجود ، فتكون هذه المعقولية نفس
الوجود. وإذا علمت أنه مبدأ لها فتحصيل ذلك أنه حصل
الصفحه ٨٦ : ء الإله فالكلام فى ذلك كالكلام فى العالم أنه هل الإله
يتقدمه أو لا يتقدمه؟ فالتقدم والتأخر هو الحاجة
الصفحه ١٠١ :
الأجسام فيها كثرة ،
ويجب وجودها عن كثرة ، ولا كثرة إلا ما ذكرنا فيجب أن يكون وجودها تابعا لوجود