الصفحه ١١٥ :
معدوم بالذات موجود
بالعرض إذ يكون ، (٣٩ ب) وجوده فى العقل على الوجه الذي يقال : إنه متصور فى
العقل
الصفحه ١٢٠ :
غيره فيه ، والآخر
أن يكون فيه لا عن غيره ، بل فيه من حيث يصدر عنه.
البارى يعرف كل شخصى بعلله
الصفحه ١٢٤ : متناهية ، والنسب التي بينها موجودة له معلومة وإن كانت فى
ذواتها غير متناهية فهو يعلمها كلها متناهية
الصفحه ١٣٦ :
الذي هو جنسه ، فلا
يصير فى السواد تلك الحصة إلا على معنى الحد ، أى لا يبطل وتبقى حصته من طبيعة
الصفحه ١٤٧ :
الموجود فى الذهن هو أن الجسم مثلا فى
الأعيان جوهر ، ووجوده فى الذهن غير وجوده فى الأعيان. فوجود
الصفحه ١٥٥ :
لها من وجودها ، فيكون
قوله إذا عقل الأول هذه الصور ارتسمت فى أيها كان فى نفس أو عقل ، فليس يعنى به
الصفحه ١٦٩ : إنسان لا تعرض له الكلية ولا الجزئية ولا الذاتية ولا العرضية ولا
من حيث هو موجود فى الأعيان ، بل إنما
الصفحه ٧ : .
وله من الكتب :
١ ـ رسالة فى مراتب الموجودات ـ مخطوطة
فى ليدن برقم ١٤٨٢.
٢ ـ رسالة فى موضوع العلم
الصفحه ١٩ :
فى الخلق ، أعنى ما
يتبع الخلق طلب كمال لم يكن لو لم يخلق. وهذا لا يليق بما هو واجب الوجود من جميع
الصفحه ٢٧ : الذي كان يمكن أن يكون أشد منه أو أنقص فكونه فى الفلك الرابع ، وقد كان
يمكن أن يكون فى الفلك الأعلى
الصفحه ٤٠ :
شخص آخر من نوعه فى أن يكون علة. والشخص الذي هو المعلول سبيله سبيل سائر الأشخاص
فى أن الشخص الذي هو
الصفحه ٤٧ :
ليحفظ بها نظام
الكل. والشىء الواحد الجزئى الذي تتوافى إليه الأسباب وإن كان مستنكرا فى العقل
كسرقة
الصفحه ٥٦ :
والسوادية واحد
بالعدد. وأما الجسمية فهى معنى محصل له وجود مشار إليه يتحقق فى نفسه يصح أن
تترادف
الصفحه ٦٧ : اختلاف فى أشياء وإلا كان هو ذاك بعينه.
الأشخاص كلها متميزة فى علم اللّه.
الحد يجب أن يكون لموجود
الصفحه ٧٠ :
، فإن الحاسة قد انفعلت عند الإحساس فلم تبق على حالتها.
الوجود فى واجب الوجود من لوازم ذاته وهو
الموجب