الصفحه ١١١ :
المطلقة الغير
المخصصة ليس بأن تحصل فيها أولى منها بأن تحصل فيها نفس أخرى ، فيكون حصول هذه
النفس
الصفحه ١١٣ :
الحركات فى الأجسام الكائنة الفاسدة
تقرب وتبعد ، أى تقرب العلة من المعلول كذلك الإرادات فى الفلك
الصفحه ١٢٨ :
متنقلا أو غير متنقل
لم يكف فى وجود تلك الأشخاص إذ كان كل واحد من تلك الأشخاص لا يخالف صاحبه فى شي
الصفحه ١٧٠ :
الكلى ، بأن ينظر فى
المعنى المشترك فيها ، فإن الغاية تظن أنها لا تتعلق إلا بالحركة ، فتكون من
الصفحه ٣٥ :
إلى معرفة آنيتها : كالأمر
فى النفس والمكان وغيرهما مما أثبتنا آنياتها لا من ذواتها بل من نسب لها
الصفحه ٦١ :
من الأول مخالف
لمعلومه ، فليس لمعلومنا منه وجود إلاّ فى الذهن ، ومعلومه من ذاته ومن الصور هو
نفس
الصفحه ٦٩ :
فإن كانت الحرارة
حرارتها ، لم تحس بها لأن الشيء لا يحصل فى الشيء مرتين؛ فالحرارة الحاصلة فيها
الصفحه ٩٩ : ، وكذلك كل أمر عام. والوضع أيضا غير متشخص ما لم تشترط فيه وحدة الزمان ،
وكل شيء متشخص فهو مما وضعه واحد
الصفحه ١١٢ :
واحدة حتى يكون ما تتحرك منه فى المشرق هو ما تتحرك منه فى المغرب ، فإن هذه لاحقة
وتلك فائتة.
لا سكون
الصفحه ١٣٩ :
سيال فإن ذلك الجزء
من الامتداد الذي كان فيه مثلا زمان الطوفان هو غير الجزء الذي فيه هذا الوقت لا
الصفحه ١٦٦ :
صفات الأول سلبية وإضافية ، وتلك السلوب
يلزمها فى العقل وجود. فالوحدة فى صفاته ليست هى معنى وجوديا
الصفحه ٢٤ :
، كما ذكر. إلا أن المعقول من الشخصى الذي نوعه مجموع فى شخصه وإن كان يطابق
محسوسه فى الوجود فلا يمتنع فى
الصفحه ٥١ : ولا يعنى به ما يتعارفه الجمهور فى القادر منا فإن
القدرة فينا قوة فإنه لا يمكن أن يصدر عن قدرتنا شىء ما
الصفحه ٥٩ :
كل نوع أن لا يوجد
إلا شخصا ، وكانت شخصية المفارقات فى ذواتها وكانت شخصية المخالطات بالمادة ، وجب
الصفحه ٩٦ : فصلا. والتصنيف
هو كما تصنّف الكتابة نوع الإنسان.
الحدود فى الأشياء المضافة يجب أن يقال
: إنها لها من