الصفحه ١٨٢ :
البسائط ليس فيها استعداد ، فإن
الاستعداد هو أن يوجد فى الشىء شىء عن شىء لم يكن ، وأظن استعداده
الصفحه ١٤ :
محالا أن يكون علمه
غدا كعلمه فى هذا اليوم ، بل قد تغير. وأما أنه كيف يكون علمه فهو أن يكون بسبب
الصفحه ١٥ :
قد عرف أن هذا
التركيب فى هذه الساعة فى الدرجة الفلانية حتى تكون الساعة التي بعدها مستندة إلى
هذه
الصفحه ٣١ : سوى
ذلك وانغماسها فى البدن وقواه.
وكل ذلك لأنها غير متحققة بذاتها بل
مأخوذة عن ذاتها. فإذا فارقت
الصفحه ٣٩ :
وليست هى مندرجة فى
العشارية وهى مخالفة لآحاد العشارية فيلزم أن تكون الخماسية إذا أضيفت إلى
الصفحه ٥٣ : وصف الأول بأنه قادر على ما يقولونه وهو أنه ما
يصح أن يصدر عنه الفعل أو أنه إذا شاء فعل ، فقد شبهوه فى
الصفحه ٦٤ : ، فالحرارة الطارئة مثلا
تحيل الحرارة المزاجية ولا تجتمع معها إذ لا تجتمع كيفيتان فى جسم فحينئذ يقع
الإحساس
الصفحه ٦٥ : العام. وهذا التخصيص ليس بفصل أى ليس هو تخصيصا بفصل كما يخصص المعنى الكلى
إذا وقع فى الوجود بفصل ، فيكون
الصفحه ٩٢ :
التقدم فى المكان أن تضع رتبة مثل رتبة
الملك فيكون كل من هو أقرب إليه يكون أشد تقدما ، وفى الفضائل
الصفحه ٩٤ :
وبالعرض كما فى
الأشخاص. والذي فى العقل غير محدود أى يقبل الزيادة والنقصان بالذات. والأعيان كما
الصفحه ٩٥ : النسبة يكون مضافا.
فقد لاح أنه ليست هذه الخاصة مستمرة فى
جميع المضافات ، وهذا يستمر فى معنى المضاف من
الصفحه ١٠٣ : ء ـ هذا خلف.
العقول الفعالة هى فى ذواتها ممكنة ، ومعناه
أنه لم تتقدم إمكاناتها وجودها ، وكل ماله إمكان
الصفحه ١٠٨ :
وصوله إليه. فالحركة
فيه كالثبات فى المكان الطبيعى للأجسام المتحركة على الاستقامة فلهذا يتحرك دائما
الصفحه ١١٠ : الشيء مما يجتمع نوعه فى
شخصه فقد تخصص إمكان وجوده بذاته ، ولا يصح وجود غير ذلك الشخص ولا يحتاج إلى سبب
الصفحه ١١٨ :
ولا يصح هذا فى
اللّه فإنه يفعل كلّ شىء بالحكمة المتقنة ، فلا مدخل للانفعال فى الحكمة.
ما يوجد عن