الصفحه ١٠١ :
الكون هو أعسر من الأول وأسهل من الثاني ، أما أنه أعسر من الأول فلأنه في كيفيتين
الصفحه ١١٣ : الأشياء.
الجملة الثالثة
وهذه الجملة فيها فصلان.
الفصل الأول : يخبر فيه عن جهة حدوث
المركبات عن
الصفحه ١٢٢ : هو من جنس الآلة لا الفاعل الذي هو من / جنس الفاعل بالحقيقة ، إذ يرفعون الفاعل
الأول من الموجودات وذلك
الصفحه ١٣١ :
نهاية في الطرفين. وذلك أن هذه الأشياء ليس لها أول يجب من قبله أن يكون لها أخير ولا
لها أخير يجب من قبله
الصفحه ١٣٤ :
واحد فإنه من
المعلومات الأول أن الصانع الواحد بعينه إذا صنع من مادة ما لبنة ثم افسدها وصنع
اخرى
الصفحه ٨ :
مخطوط باريس المخطوط الأساسي في تحقيقه ابتداء من الجملة الثانية من المقالة
الأولى لأنه أكملهما ، وكان
الصفحه ١٩ :
الجملة الثالثة
وهذه الجملة فيها ثلاثة فصول :
الفصل الأول يخبر فيه عن الأشياء التي
ينبغي ان
الصفحه ٢٠ :
الفصل الأول
٣ ـ قال :
وقد يجب ان نتكلم في امر التكون المطلق والفساد
المطلق. اما اولا فهل هما
الصفحه ٢٦ : / انقسام في الاولى تعدد امكان
الانقسام في التي تليها فمتى اخذنا (٢)
نقطة واحدة امكن ان ينقسم بها العظم من
الصفحه ٢٧ : تبين فيه خمسة مطالب :
المطلب
الأول : يبين فيه مما ذا يكون التكون (١) المطلق والى ما ذا يكون الفساد
الصفحه ٢٩ :
المطلب الأول
٥ ـ قال
:
واذ قد تبين انه لا يمكن الكون باطلاق
اجتماعا ولا الفساد تفرقا ، فينبغي
الصفحه ٣٤ :
ان بعضها تدل على المشار اليه بالتقديم والتحقيق ، اعني الذي هو جوهر اول ومقصود
بذاته وبعضها لا يدل على
الصفحه ٣٨ :
موجود فيما قلنا من
أن السبب في اتصال الكون هو أن الهيولى الاولى ليس يمكن أن تتعرى من أحد الضدين
الصفحه ٤٢ :
الموجودة له بالطبع وكيف
تنحل الشكوك التي فيه من تلك الاوائل.
الفصل الأول
٩ ـ قال : وقد ينبغي
الصفحه ٤٦ : الماء انتقل إلى كمية أعظم من غير أن
يرد هنالك جسم من خارج فإن هذا ليس هو نموّا وإنما الهيولى الأولى من