الصفحه ٤٤ : نقول نحن في المادة الأولى ، وذلك انه لا فرق في الواجب
بين الذي يكون منه الجسم على الإطلاق وبين الذي منه
الصفحه ٦٦ : واحد منهما اول واخير وكما ان المحرك الأول قد
يمكن أن يكون غير متحرك بل قد تبين < محرك > وجوب ذلك في
الصفحه ٨٨ :
الفصل الأول
٢٥ ـ قال :
لما كنا قد قلنا كل ما كان ينبغي في
المخالطة وفي المماسة وفي الفعل
الصفحه ١١٥ : المذهب الأول ، واما أن يكون حدوثه بفساد كل واحد منهما فيكون
الحاصل الباقي منهما إنما هو الشيء المشترك
الصفحه ١٢٤ : نقلة ما هي بذاتها فاعلة الفساد كما يعتقد المنجمون ونقلة
هي بذاتها فاعلة الكون على ما تبين في الاولى من
الصفحه ١١ :
بسم اللّه الرّحمن الرحيم
المقالة
الأولى
إن الذي تضمنته هذه المقالة هو منحصر في
ثماني
الصفحه ١٢ :
وطبيعة الأشياء الفاعلة والمنفعلة.
الجملة الثامنة : في معرفة الاختلاط والأشياء
المختلطة.
الجملة الاولى
الصفحه ٣٠ : حل هذا
الشك في المقالة الأولى من السماع الطبيعي وهو يضع ما قيل >هنالك<هاهنا
فيقول ان التكون المطلق
الصفحه ٤١ : هذا. ولذلك الابعاد الثلاثة التي تفهم [وتقوم] طبيعة الجسم هي اول حال في
الهيولى ، وإن الهيولى لا تتعرى
الصفحه ٤٥ :
غير ذلك من الشناعات
التي عددت في غير هذا الموضوع. فالأولى إذن ان نضع ان مادة الجسم ونموه هي
الصفحه ٥٣ : الأول من اقاويل
الحكيم بونا بعيدا. ويشبه عندي ان يكون الذي يحل الشك بالجهة التي حله بها
الاسكندر ان يكون
الصفحه ٦٧ : / والطب هيولاه النفس. واذا كان
الفاعل الأول واجبا فيه الا ينفعل ، فواجب أن يكون في غير هيولى المنفعل
الصفحه ٦٨ : للصورة مثل قبول المادة الاولى لنارية النار. فإن كانت هاهنا صورة مفارقة ،
كأنك قلت الحرارة مفارقة وإن كان
الصفحه ٨٣ : عند الحس ، ولكنه
أيضا في باب الكمية. ويفارق هذا الاختلاط ذلك المعنى الأول بأن طبيعة كل واحد من
الصفحه ٩٦ :
التراكيب الممكنة لهذه الكيفيات الأول ولما كانت التراكيب المتولدة عنها ستة ، اثنان
غير ممكنتين وهما الحار