الصفحه ٩٦ :
بعضها مفردا عن بعض وإنما
توجد مركبة ، فبيّن أنه ينبغي أن يكون عدد الاجسام التي هذه صور لها على عدد
الصفحه ٤١ :
والأبيها في هذا
الفرق بين الموضوع للاستحالة والموضوع للكون والفساد مما يظن به أنه شيء واحد
بالعدد
الصفحه ١٢٨ : متصل
دائم ، وكان قد تبين أنه عدد الحركة ، فواجب أن يكون هاهنا حركة متصلة ، فالزمان
إذن هو عدد حركة
الصفحه ٧٧ : فيكون المغير نفسه هو المتغير / فيجتمع
الضدان في شيء واحد بعينه ويكون القابل لهما واحدا بالعدد والقوة
الصفحه ٨٨ : في خمسة أشياء أولها
هل هنا شيء أقدم أم لا؟ والثانية
ما هي فصول الأسطقسات وكم عددها؟
الثالثة هل تكون
الصفحه ٩١ : من غير ان يأتي ببرهان
على ان فصولها هي هذه الفصول وان عددها هو هذا العدد فنقول :
إنه لما كنا نطلب
الصفحه ١١٩ : ينبغي أن نبين كم عدد المبادي المشتركة العامة لجميع ما
يكون ويفسد ، وما هي ، فإن بوقوفنا على ذلك يكون
الصفحه ١٣٤ : انها غير تلك اللبنة الاولى بالشخص ، لانها غيرها بالصورة ، وأنهما اثنين
بالعدد واحد بالنوع. فإنه ليس
الصفحه ١٤ : (٣) بهذه الصفة هي اجسام غير متجزئة وانها (٤) غير
متناهية في عددها واشكالها وان الاجسام المركبة من هذه إنما
الصفحه ٢١ : ان مبدأ الأشياء هي الاجسام الغير منقسمة ، الغير متناهية من قبل العدد والشكل
، وان الكون والفساد يعرض
الصفحه ٤٥ : الهيولى
الأولى التي (١)
قلنا أنها (٢)
واحدة بالعدد كثيرة بالقوة ، لا ان الهيولى جسم موجود بالفعل من جسم
الصفحه ٨٩ : متفق عليه. فأما كم عدد
هذه المبادئ وكيف ترتيبها في التقدم والتأخر فأمر غير بيّن بنفسه فأما من جعل لهذه
الصفحه ٩٤ :
أن اليابس قد يقابله الرطب ويقابله الندي. فإذن اليابس على عدد الأشياء المقابلة
له وكذلك الرطب يقابله
الصفحه ٩٧ : واحدة أعني
إلى ضدين اثنين وذلك أنه يجعل الضد الواحد النار والثاني الباقية كلها. فكلهم لم
يتجاوزوا عدد
الصفحه ١٢٤ : أسباب الأضداد أضداد ولذلك ما نقول
أنه واجب / أن يكون عدد الدورات