الصفحه ٢٥ : بكليته معا ان يكون منقسما الى اجزاء لا تتجزأ.
فهذه هي الأشياء التي يحتج بها من يضع
ان عظما غير منقسم
الصفحه ٤٥ : الهيولى
الأولى التي (١)
قلنا أنها (٢)
واحدة بالعدد كثيرة بالقوة ، لا ان الهيولى جسم موجود بالفعل من جسم
الصفحه ٤٧ :
توجد في الهواء إذا
كان من الماء ليس نموّا لا للماء ولا للهواء لأن هذا التغير الذي يوجد لهما (١) من
الصفحه ١٢٢ :
الظاهر تغاير
المبدأين فيما يحدث بالصناعة وفيما يحدث بالطبيعة ، فإن الماء لا يكون منه حي
بذاته ولا
الصفحه ١٣٣ : يمر الأمر في هذا الى غير نهاية بالذات والا لم توجد أنت الا
بعد وجود اشخاص لا نهاية لهم وإذا كان هذا
الصفحه ٣٠ : يكون عن موجود بالقوة لا بالفعل وهو الذي يصدق عليه من جهة
انه موجود ومن جهة انه غير موجود ، وذلك انه غير
الصفحه ٣٢ :
السبب المحرك صنفان
: إما اول وعام ، وإما لا اول ولا عام فاما الأول العام لجميع المتحرك فقد تبين
الصفحه ٣٣ : الكون في الجوهر والفساد / في الجوهر انها تكونت لا باطلاق وفسدت
(١) لا باطلاق؟
فنقول ان هاهنا جهة من
الصفحه ٣٩ : يبق من الشيء الذي منه التغير
شيئا مشارا اليه على أنه موضوع لذلك الشيء الحادث فيه بالذات لا بالعرض
الصفحه ٦١ : يوجد على صنفين صنف يحرك بان يتحرك وصنف يحرك بان لا يتحرك ، والفاعل
أيضا يوجد بهاتين الصفتين وجب أن يكون
الصفحه ٦٦ :
غلّطهم ان الناس قد ينسبون الفعل الى موضوع الضد لا الى ضد ، ولما كان الموضوع هو
الشبيه ظن هؤلاء من هذه
الصفحه ٧٢ : ، وليس شيء من الموجودات انه يقال فيه أنه ليس هو شيئا [موجودا] قال ان
الواحد بالتحقيق هو ما لا يكون فيه
الصفحه ٨٧ : أسطقسات هل هي أسطقس أم لا وإن كانت فهل كلها أو بعضها. /
والثانية يعرف فيها جهة كون هذه الأجسام
الأربعة
الصفحه ١٠٣ : استحالة لا تكوّن ، وذلك شنيع. وأيضا فإنه إذا كانت مثلا
النار نارا وهواء معا ، والماء ماء وهواء معا إذا
الصفحه ١١٩ : وذلك أن هذين السببين لا يكفيان في الامور الكائنة
الفاسدة دون السبب الفاعل المحرك كما لا يكفيان في