الصفحه ٨٣ : لكل حبة من حبوب الحنطة ان
تقع إلى جانب أي حبة اتفقت من حبوب الشعير [...] (١) أن تتغير الشعير] عن
الصفحه ١٧ : (٥) من خلع تلك الفصول) (٦). فلذلك
صار قوله ان هذه
________________
١ ـ اقترح خلعها أو
عدمها : أ ؛ في
الصفحه ٨١ : أنكساغورش قد اخطأ في قوله إن جميع الأشياء المحسوسة هي كلها معا ومختلطة
، إذ كان ليس يمكن أن يختلط كل شيء بكل
الصفحه ٥٠ : المتشابهة أن الميت قد يقال أن له لحما وعظما أكثر مما
يقال أن له يدا ورجلا. وإذا كان هذا هكذا فيجب أن يكون أي
الصفحه ٧٧ : ؛ وأيضا
إن كانت متغيرة في المكان كما يرون ذلك أو أي صنف اتفق لها من أصناف التغير فلها
ضرورة مغير ، فإن كان
الصفحه ١٠٧ : يلزمه أن يكون ذلك
الجسم الخامس وذلك السادس أو أي جسم أشرنا إليه يعود فيتغير من الذي قبله بالبرهان
المقدم
الصفحه ١١٨ : : يبين فيه على أي جهة يوجد ضرورة الاتصال في
الكون.
الصفحه ١٤٩ : الكون المطلق موجود وعلى أي جهة وجوده............... ٢٧
المطلب الأول :
عناصر التكون المطلق والفساد
الصفحه ١٠٨ :
ذلك ، ولنسلم انها
لا تعود فتتغير دورا وإن كان قد تبين ، ولنبين أنه لا يمكن أن يمر التغير فيها على
الصفحه ١٣١ : متصلة. لكن معلوم أنه لا يجب أن يكون الأساس إلا متى وجد البيت
لأنه قد وضع لزوم وجود الأساس عن البيت. فمتى
الصفحه ٤٤ : نقول نحن في المادة الأولى ، وذلك انه لا فرق في الواجب
بين الذي يكون منه الجسم على الإطلاق وبين الذي منه
الصفحه ٧١ : . وترك ما يوجد حسا لأمثال هذه
الأقاويل أشبه بالجنون ، بل نقول أن المجنون لا يبلغ من جنونه ان يرى ان النار
الصفحه ٢٩ :
المطلب الأول
٥ ـ قال
:
واذ قد تبين انه لا يمكن الكون باطلاق
اجتماعا ولا الفساد تفرقا ، فينبغي
الصفحه ٤١ : ، بالقوة لا بالفعل ، والجسمية / الموضوعة
للاستحالة هي واحدة بالعدد بالفعل ، ولذلك لا يبدّل جوهرها تبدل
الصفحه ١٥ : فانه (٤) بين
أنه لا يوجد على مذهبه استحالة ، اذ كانت الاستحالة انما هي في هذه الفصول. وايضا
فلما كان