الصفحه ٨٤ : الانقسام في الأجسام ينتهي إلى أجزاء لا تتجزأ ، فواجب
الاّ يكون الاختلاط ولا في واحد من هذين القسمين. وإنما
الصفحه ٣٦ :
ظنوا انه لا سبار
هاهنا لمعرفة الأشياء الا الحس. واذا كان ذلك كذلك فواجب ان يكون المحسوس هو
الموجود
الصفحه ٦٨ : أصولهم.
الفصل الثاني : يرد فيه (٢) على القائلين بالاجزاء التي لا تتجزأ
بحسب ما يحتاج اليه في هذا القول
الصفحه ٥٤ : الذي هو بها ذو صورة وهذه القوة هي الصورة التي أراد أرسطو بقوله ان النامي
إنما ينمو بصورته لا بمادته أي
الصفحه ٢٤ :
بالفعل على هذه
النقط كلها التي لا نهاية لها فليس يعرض عن ذلك محال ، فان هذا الانزال وان كان
كاذبا
الصفحه ٢٣ :
يوفوا اسبابا
للاستحالة من قبل الاعظام التي لا تنقسم وذلك من جهة الوضع والترتيب كما قلنا. واما
من
الصفحه ٥٢ :
للشيء من جهة صورته
لا من جهة صورة غيره والغذاء انما يوجد له الزيادة في كمية المغتذي من جهة ما يوجد
الصفحه ٩١ : هنالك موضوع لأن الأضداد لا تتغير
بعضها إلى بعض.
الفصل الثاني
وقد ينبغي أن نخبر عن اسطقسات الأجسام
الصفحه ٩٢ : فلنلخص اصناف المتضادات الأول التي في
اللمس وننظر أي منها يليق به ان يكون فصول الاسطقسات الأول. والمتضادات
الصفحه ١١٥ : المركبة من
الاسطقسات يكون على جهة التغير لو كانت فصول الاسطقسات الأول ، مثل الحرارة والبرودة
لا يقبلان
الصفحه ١١ :
يفرق بين الكون (٣)
والاستحالة ومن لا يمكنه ذلك وتعريف من سلك في ذلك ما يلزم عن أصله ومن لم (٤) يسلك
في
الصفحه ٥٥ : كون في / الجوهر لا تغير في النمو ، واذا لم / يكن النمو كونا فعلى
اي جهة يمكن ان يكون النمو؟ وهو يجيب
الصفحه ٦٧ : ذلك هو الهيولى ، فانه اي فاعل لم يكن هيولاه وهيولى
المنفعل واحدة بعينها ، فواجب الا يكون ينفعل بذلك
الصفحه ١٠٢ : البرودة للماء وفسدت رطوبة الماء وبقي
يبس النار. فقد تبين من هذا على كم وجه يمكن أن يتكون كل من كل وعلى أي
الصفحه ١٠٦ :
القولين يلزم أن تكون كلها نارا او أرضا. إلا أن في ذلك القول تكون كلها نارا
بالفعل او أرضا بالفعل ، وفي هذا