الصفحه ٥٣ : ء ، اذ يظهر من امرها من جهة ما هي اجزاء انها في تغير دائم. فعلى هذا ينبغي
ان يفهم قول الحكيم ، لا على ما
الصفحه ٦٤ :
شبيهة ، قال والدليل
على ذلك أنه لا يجوز في الأشياء المختلفة المتضادة أن ينفعل بعضها عن بعض فإن
الصفحه ١١٠ :
وذلك أنه إن قلنا ان
أوقية واحدة من الماء تساوي في الكمية عشرة اوقية من الهواء فذلك لا يكون إلا بأن
الصفحه ٣٤ :
ذلك من كون الاعراض وفسادها]
، بل نقول (١)
كونا ما وفسادا ما لا كونا على الاطلاق ولا فسادا على
الصفحه ٤٠ : ء
من الهواء هو شيء لا حق للموضوع القابل لذلك التغير ، لأنه الموضوع نفسه ، بل إنما
هو بالعرض أي من قبل
الصفحه ٥٨ :
الماء.
فقد تبين من هذا القول كيف يكون النمو وفي
ما ذا يكون وبما ذا يكون ، وانحلت كذلك جميع
الصفحه ١٣٢ : ء
التي لا نهاية لها ليس لها أول ولا أخير. ولذلك يجب ضرورة إذا وضعنا أنه أزلي وأنه
ذو مبدأ أن يكون يجري
الصفحه ٨٢ : نقدر أن
نقول إنهما بعد الاختلاط باقيان بحالهما قبل الاختلاط وإلاّ كان اسم الاختلاط صفرا
لا معنى له. ولا
الصفحه ٢٢ : ، لزم عن
ذلك وجود الاجزاء التي لا تتجزأ. وقد عددت المحالات التي تلزم عن وجود اجزاء لا
تتجزأ في السادسة
الصفحه ٧٤ : النظر في ذلك في هذا
الموضع وانما نتكلم فيها بيسير من القول وبحسب ما تدعو اليه الجهة التي منها يقولون
الصفحه ٧٦ : تكون قابلة من قوله ، وإن وضعوها قابلة / لزمهم أيضا من قولهم أن
تكون غير قابلة ، وإذا لم يمكن أن تكون لا
الصفحه ٨٩ : وافتراقها لا باستحالتها.
٢٦ ـ قال :
فأما القول بأن الأوائل التي عنها يلحق
الكون والفساد جميع الموجودات
الصفحه ١١٢ : ولا المحبة
سببا لهذه الحركة لأن هاتين الحركتين اللتين سببهما العداوة والمحبة هما حركتان
متغايرتان لا
الصفحه ٨ : المقالة الثانية يتوقف المرحوم عن الإحالة إلى مخطوط
مودينا ، أي عند الورقة ١٦ ظ [ص ٨٠] ، ومخطوط أكسفورد عند
الصفحه ١٩ : فيما أعطى من فصول هذه الأشياء ، ومن
أعطى من ذلك شيئا فعلى اي جهة أعطاه.
الفصل الثاني : يحل فيه الشكوك