الصفحه ٩٣ : الجامعة الحاصرة التي هي من جنس واحد ومن غير جنس
واحد. وأما الرطوبة فهي ما ليس له في نفسه حد يحصره لكنها
الصفحه ١٠١ :
لهما أن يكون أحدهما في اسطقس والاخرى في اسطقس آخر أمكن أيضا أن يكون هاهنا ضرب
ثالث من الكون ، وهو أن
الصفحه ١٠٧ : جسم زادت مضادة ووجد في كل
واحد منهما مضادة واحدة فلنضع ان جسما خامسا يضاد الأرض بالسواد والبياض على أن
الصفحه ١١٥ : ، كأنك
قلت من الماء والنار فلا يخلو أن يكون الماء والنار موجودين في اللحم بالفعل فيكون
تركيبا كما قال أهل
الصفحه ١٨ : ، وذلك
انه لا يمكن ان يقال في هذه انها تصير شيئا واحدا وتلك الفصول موجودة لها بالفعل.
فمن هذا يظهر ان
الصفحه ٢٤ : اعظام منقسمة مناقض لقولنا انه منقسم بكليته وانه منقسم
على كل نقطة ، لانه / يبقى فيه شيء منقسم وهو تلك
الصفحه ٣٢ :
وجوده في السماع؛ وذلك انه قد تبين هنالك ان هاهنا صنفين من المحركين احدهما غير
متحرك الدهر كله بل محرك
الصفحه ٣٨ :
موجود فيما قلنا من
أن السبب في اتصال الكون هو أن الهيولى الاولى ليس يمكن أن تتعرى من أحد الضدين
الصفحه ٦٦ :
يقول الاسكندر
تصديقا ما. وكون الاضداد / فاعلة منفعلة يظهر من الضدية الموجودة في الأشياء هي
سبب
الصفحه ٧٦ : فيها خلاء ، وكلا الفريقين ليس يضعون
فيها خلاء ، فأما أصحاب السطوح فينفون وجوده جملة ، وأما أصحاب الاجزا
الصفحه ٨١ : الغير المختلطة. وأما
الفرق بين الاختلاط والكون والفساد فبيّن بنفسه فإنا نقول في الخشبة إذا تغيرت وانقلبت
الصفحه ٨٢ :
موجودين ولما كنا
نقول أن بعض الموجودات بالقوة وبعضها بالفعل فقد نرى أن المختلطين في حال الاختلاط
الصفحه ١١٤ :
بجهة صحيحة في كيفية
تولد المركبات من هذه البسائط ، مثل تولد اللحم والعظم ، وتولد البسائط عن
الصفحه ١٢٢ : ء المحسوسة شأنه أن يفعل في غيره
وأن ينفعل منه ، فقد يكتفى في كون الأشياء وفسادها بفعل بعضها في بعض وانفعال
الصفحه ٣٠ : حل هذا
الشك في المقالة الأولى من السماع الطبيعي وهو يضع ما قيل >هنالك<هاهنا
فيقول ان التكون المطلق