الصفحه ١٢٩ :
إذكاراً.
٤٠
ـ قال :
وقد ينبغي أن ننظر في اتصال الحركة هل
ذلك من قبل أن المتحرك نفسه متصل دائم
الصفحه ٢٩ : تعرض في شخص العرض الموجود
في موضوع مشار اليه مثل تكوّن الصحيح مريضا والمريض صحيحا. وذلك انه ان كان
الصفحه ٥٧ :
الطبيعية التي في الاعضاء الى جوهرها حتى تنقص بذلك كمية تلك الرطوبة الطبيعية
بعكس الامر في النمو ، اعني في
الصفحه ٦٢ : في صاحبه وينفعل عنه الآخر وهذا هو
التماس بالمعنى المتقدم على جميعها. وهو ظاهر في الأشياء التي لدينا
الصفحه ٨٤ :
باب الكمية إن كان موجودا فإنما يكون في هذين القسمين ، فنقول انه إن لم يكن
الاختلاط تركيبا ولا كان
الصفحه ١١٣ :
إن كانت النفس كما يقول قوم نارا او خلطا من النار ومن سائر الاسطقسات ، فواجب أن
يوجد فيها إما عوارض
الصفحه ١٢٤ :
الفساد ، او نقول أن
هاهنا نقلة واحدة ولكن توجد في الأشياء المتغايرة>با<أو المتضادة حتى يكون
إذا
الصفحه ١٣٢ : دورا. وأن يكون الأمر في الأشياء المتكونة على طريق الدور
متى وجد الأول وجد الأخير ومتى وجد الأخير وجد
الصفحه ١٥٠ :
الفصل الأول :
ضرورة الكلام في المماسة والفعل والانفعال والمخالطة........... ٥٨
الفصل الثاني
الصفحه ١٢ :
الجملة السادسة : في تعريف المماسة والأشياء
المتماسة.
الجملة السابعة : في طبيعة الانفعال والفعل
الصفحه ٢١ : تختلف
بتركيبها. قالوا وهذا هو السبب في ان كان كل تخيل حقا وفي ان / كان يعرض ان يرى في
الشيء الواحد بعينه
الصفحه ٢٢ : الأجسام تكون وتفسد على جهة الاجتماع والافتراق ، وتستحيل
من قبل انها تتغير في الاعراض اللاحقة لها فقد يجب
الصفحه ٣٤ : مثل هذا المشار اليه بل انما يدل على مشار متأخر في الجوهرية.
مثال / ذلك ان النار لما كانت تدل على
الصفحه ٧١ : ، وبما هو جميل ، انه ليس بجميل وانه ليس بين امثال هذه
فرقا للخفاء الذي في هذا الجنس ، لا ان يظن ذلك في
الصفحه ٨٣ :
بينهما لصغرها فيكون
الاختلاط على هذا شيئا / يعرض عند الحس لأن طبيعة كل واحد من المختلطين قائمة في