الصفحه ١٨ : ، وذلك
انه لا يمكن ان يقال في هذه انها تصير شيئا واحدا وتلك الفصول موجودة لها بالفعل.
فمن هذا يظهر ان
الصفحه ٢٤ : اعظام منقسمة مناقض لقولنا انه منقسم بكليته وانه منقسم
على كل نقطة ، لانه / يبقى فيه شيء منقسم وهو تلك
الصفحه ٣٢ :
وجوده في السماع؛ وذلك انه قد تبين هنالك ان هاهنا صنفين من المحركين احدهما غير
متحرك الدهر كله بل محرك
الصفحه ٣٨ :
موجود فيما قلنا من
أن السبب في اتصال الكون هو أن الهيولى الاولى ليس يمكن أن تتعرى من أحد الضدين
الصفحه ٦٦ :
يقول الاسكندر
تصديقا ما. وكون الاضداد / فاعلة منفعلة يظهر من الضدية الموجودة في الأشياء هي
سبب
الصفحه ٧٦ : فيها خلاء ، وكلا الفريقين ليس يضعون
فيها خلاء ، فأما أصحاب السطوح فينفون وجوده جملة ، وأما أصحاب الاجزا
الصفحه ٨١ : الغير المختلطة. وأما
الفرق بين الاختلاط والكون والفساد فبيّن بنفسه فإنا نقول في الخشبة إذا تغيرت وانقلبت
الصفحه ٨٢ :
موجودين ولما كنا
نقول أن بعض الموجودات بالقوة وبعضها بالفعل فقد نرى أن المختلطين في حال الاختلاط
الصفحه ١١٤ :
بجهة صحيحة في كيفية
تولد المركبات من هذه البسائط ، مثل تولد اللحم والعظم ، وتولد البسائط عن
الصفحه ١٢٢ : ء المحسوسة شأنه أن يفعل في غيره
وأن ينفعل منه ، فقد يكتفى في كون الأشياء وفسادها بفعل بعضها في بعض وانفعال
الصفحه ٣٠ : حل هذا
الشك في المقالة الأولى من السماع الطبيعي وهو يضع ما قيل >هنالك<هاهنا
فيقول ان التكون المطلق
الصفحه ٩٤ : يابس ما وكذلك المبتل ، وكان الندي هو ما
في ظاهره رطوبة عرضية والمبتل ما غارت الرطوبة في عروقه ، فبيّن
الصفحه ١٢٧ : البسيطة وتتميز بعضها من في هذا الدهر الطويل حتى لا
يكون لها اختلاط ولا امتزاج ، إذ كانت أضدادا وكان من شأن
الصفحه ١٧ :
كل شيء يكون من هذه ولا
تتكون هذه بعضها من بعض واما التناقض الذي يوجد في اقواله ، فانه لما كان يقول
الصفحه ٣١ : المقولات
العشر بالفعل ، وانما هي له كلها بالقوة ، فإن كان له موجودا بالقوة جميع المقولات
وليس فيه شي