الصفحه ١١٣ :
إن كانت النفس كما يقول قوم نارا او خلطا من النار ومن سائر الاسطقسات ، فواجب أن
يوجد فيها إما عوارض
الصفحه ١٢٤ :
الفساد ، او نقول أن
هاهنا نقلة واحدة ولكن توجد في الأشياء المتغايرة>با<أو المتضادة حتى يكون
إذا
الصفحه ١٣٢ : دورا. وأن يكون الأمر في الأشياء المتكونة على طريق الدور
متى وجد الأول وجد الأخير ومتى وجد الأخير وجد
الصفحه ١٥٠ :
الفصل الأول :
ضرورة الكلام في المماسة والفعل والانفعال والمخالطة........... ٥٨
الفصل الثاني
الصفحه ١٢ :
الجملة السادسة : في تعريف المماسة والأشياء
المتماسة.
الجملة السابعة : في طبيعة الانفعال والفعل
الصفحه ١٥ :
الرأي في الاسطقسات
ان يقول (١)
ان الكون المطلق غير الاستحالة ، الا ان بعضهم لزم في ذلك أصله وبعضهم
الصفحه ٢١ : تختلف
بتركيبها. قالوا وهذا هو السبب في ان كان كل تخيل حقا وفي ان / كان يعرض ان يرى في
الشيء الواحد بعينه
الصفحه ٣٤ : مثل هذا المشار اليه بل انما يدل على مشار متأخر في الجوهرية.
مثال / ذلك ان النار لما كانت تدل على
الصفحه ٧١ : ، وبما هو جميل ، انه ليس بجميل وانه ليس بين امثال هذه
فرقا للخفاء الذي في هذا الجنس ، لا ان يظن ذلك في
الصفحه ٨٣ :
بينهما لصغرها فيكون
الاختلاط على هذا شيئا / يعرض عند الحس لأن طبيعة كل واحد من المختلطين قائمة في
الصفحه ٩٣ : الجامعة الحاصرة التي هي من جنس واحد ومن غير جنس
واحد. وأما الرطوبة فهي ما ليس له في نفسه حد يحصره لكنها
الصفحه ١٠١ :
لهما أن يكون أحدهما في اسطقس والاخرى في اسطقس آخر أمكن أيضا أن يكون هاهنا ضرب
ثالث من الكون ، وهو أن
الصفحه ١٠٧ : جسم زادت مضادة ووجد في كل
واحد منهما مضادة واحدة فلنضع ان جسما خامسا يضاد الأرض بالسواد والبياض على أن
الصفحه ١٠٩ :
نوع واحد.
الفصل الرابع
ولما فرغ من معاندة الآراء التي يمكن أن
يقال فيها أن بعض الاسطقسات لا تتغير
الصفحه ١١٥ : ، كأنك
قلت من الماء والنار فلا يخلو أن يكون الماء والنار موجودين في اللحم بالفعل فيكون
تركيبا كما قال أهل