الصفحه ٧٢ :
بعض الموافقة في
الأشياء التي انتجوا منها أن الخلاء غير موجود وهو قولهم الخلاء ليس هو شيئا
موجودا
الصفحه ٧٥ : شكلا آخر إذ كانت ضد الحرارة ، / فإنه إذا وجد الضد في
جنس ما لزم ان يوجد فيه هذه ، وإذا وجدت الحرارة
الصفحه ٨٥ :
هيولاها واحدة فليس
يقع فيها مخالطة إذ ليس يقع من كل واحد منها انفعال من صاحبه ، مثل صناعة الطب
الصفحه ٩٠ :
الذهب. ويقول إن
الكائن منها إن سمي باسم الشيء الذي كان منه كان (١) قولا في غاية الصدق / كما أنه إن
الصفحه ٩١ :
زعم لما كان يوجد فيها استحالة ، أعني في فصولها التي هي الحرارة والبرودة والرطوبة
واليبوسة ، فإذا كان
الصفحه ٩٥ :
ما له في عمقه رطوبة
غريبة ، وهو المبلول ، وكان المنعقد هو ما عدم هذين النوعين من الرطوبة ، فواجب
الصفحه ١٠٠ : كل واحد منها إذ كانت فصولها إنما هي في التضاد؛ فمنها ما يضاد بعضها بعضا
بالفصلين اللذين بهما تقومت
الصفحه ١١١ : إنما يكون سببا لما يحدث على الأقل. فما السبب عنده يا ليت شعري في أن يكون
من الإنسان أبدا إنسان دائما
الصفحه ١١٦ : وأرضا
وهواء مثل اللحم والعظم شيئا موجودا بالفعل ولا أيضا على جهة وجودها بالقوة في
الاسطقسات ، بل على جهة
الصفحه ١٢٦ : الشمس في وقت التوليد ومخالفة الشهوة في استعمال الأغذية
للمزاج. ويعم هذه كلها افتراق الأسباب وقلة موافقة
الصفحه ١٩ :
الجملة الثالثة
وهذه الجملة فيها ثلاثة فصول :
الفصل الأول يخبر فيه عن الأشياء التي
ينبغي ان
الصفحه ٢٥ :
يكن لها تاثير في
الصغر ولا في العظم فيجب عن ذلك ألا يحدث عظم؛ وايضا فإن النقط يجب ان تتحرك قبل
ان
الصفحه ٣٥ :
الوجود وادل على
المشار اليه فهو اكمل ايضا في الجوهرية من الاشخاص التي الغالب على تركيبها من
الصفحه ٤٢ :
الموجودة له بالطبع وكيف
تنحل الشكوك التي فيه من تلك الاوائل.
الفصل الأول
٩ ـ قال : وقد ينبغي
الصفحه ٦٠ : نلخص القول في هذه الثلاثة
قبل القول في صفة الكون ، ونبدأ اولا بالمتقدم منها بالطبع وهي التماس ثم