الصفحه ٦٧ :
الطب هو فاعلا اولا واما الغذاء او الدواء الذي به يفعل الطب الصحة في البدن فهو
ينفعل ويفعل. والسبب في
الصفحه ٧٤ : .
الفصل الثاني
فاما ان السطوح الغير منقسمة ليست
اسطقسات للاجسام الطبيعية فقد تكلمنا في ذلك في غير هذا
الصفحه ١٢٠ :
والا يوجد والأشياء
التي يمكن فيها (١)
أن توجد وألا توجد هي الأمور الكائنة الفاسدة لان الأشيا
الصفحه ٥ : كتبه المرحوم في كتابه المتن الرشدي (الدار البيضاء ١٩٨٨) حيث قال : «يمثل
كتاب الكون والفساد الجزء الثالث
الصفحه ١٦ : ء كان التغير في الجوهر او في الكم ، أعني النمو والنقص (١) ، او في الكيف اعني الاستحالة. ولذلك
متى انزلنا
الصفحه ٢٣ : يعتقد ان هذه الاسطقسات هي سطوح فليس يمكنهم ان يقولوا في أمر الاستحالة شيئا وذلك
ان الذي يمكنهم ان يقولوا
الصفحه ٢٦ :
على كل واحد منها
على حدّ سواء كما ان الانسان ليس يلزم من قولنا فيه انه قابل لجميع العلوم ان يكون
الصفحه ٢٧ : والافتراق
، من اجل انه لا يمكن ان يكون من قبل الكم المتصل تغير في الجوهر ولا تغير في
الكيف وهذا هو الذي وقع
الصفحه ٣٣ :
القسمة التي توجد في
الاعظام ، وذلك إنها تنقسم ابدا دائما بنصفين. وهذا الشك ينحل والشك المتقدم بان
الصفحه ٣٩ : هما التغير ، ولهما موضوع وضدان وشيء يلحق الموضوع. وهما
يفترقان بالموضوع والشيء الذي في الموضوع
الصفحه ٥٣ : ء ، اذ يظهر من امرها من جهة ما هي اجزاء انها في تغير دائم. فعلى هذا ينبغي
ان يفهم قول الحكيم ، لا على ما
الصفحه ١٠٢ :
وأما / انه أسهل من
الثاني فلأن الكيفيتين المتغايرتين فيه من شيئين وفي الثاني من واحد. ولذلك أما في
الصفحه ١٠٨ :
ذلك ، ولنسلم انها
لا تعود فتتغير دورا وإن كان قد تبين ، ولنبين أنه لا يمكن أن يمر التغير فيها على
الصفحه ١٢١ : . وأما أولئك فإنهم أعطوا في التغير مبدأ غير مناسب
للتغير وذلك أن الصورة هي التي إذا وجدت كف التغير لا
الصفحه ١٣١ :
واجب إذا وجد البيت وكون
الحجارة والطين متى كان الأساس فلو كانت هذه متى وجد المتقدم فيها لزم وجود