الصفحه ٦١ : كيفية / اعني
استحالة. وذلك واجب من قبل أن الفاعل مقابل للمنفعل ، والمنفعل انما هو من
الاستحالة ، واما كل
الصفحه ٦٣ : وفي اي جنس من الموجودات توجد.
والثاني : يخبر فيه كيف يكون الفعل والانفعال.
القسم الأول
١٨ ـ قال
الصفحه ٧٣ : الاجسام وفسادها فليس
يمكنه [ان يأتي فيها] بشيء ، ولذلك جحد كيفها اذ ليس يقول ان هاهنا اسطقسا اقدم
منها
الصفحه ٧٥ : والبرودة فيها وجب وجود الثقل والخفة
والصلابة واللين إذ كانت هذه الكيفية يظهر من امرها انها اشد تقدما في
الصفحه ٧٦ : بسطوح غير منقسمة وأجرام غير منقسمة أعني الا تقبل تخلخلا ولا
تكاثفا ولا غير ذلك من الكيفيات ما لم يكن
الصفحه ٧٩ : في باب الكمية ، كما يقول به ديمقراطيس ، او كان
شيئا في باب الكيفية ، إلا إن انزالنا اياه شيئا / في
الصفحه ٨٢ : :
إن الاختلاط لا يخلو أن يكون إما شيئا
عرض من باب الكيفية والصورة أو شيئا عرض من باب الكمية؛ ثم إن كان
الصفحه ٨٨ : الذي يكون من واحد
[وإلى واحد] وأي شيء يوجد وكيف يوجد وعما ذا يوجد ، وقلنا مع ذلك في الاستحالة ما
هي وما
الصفحه ٩٣ :
الشارحة للاسم ولا يشهد لها التسمية كما كانت عندهم في ما احسب ، فهي أمور بينة
الوجود في نفسها لهذه الكيفيات
الصفحه ٩٥ : ليس ترجع بعضها بعضا ، فمن
البينّ أنه ينبغي أن تكون هذه الكيفيات الأربع هي فصول الأجسام الأول. وإذا
الصفحه ٩٦ :
التراكيب الممكنة لهذه الكيفيات الأول ولما كانت التراكيب المتولدة عنها ستة ، اثنان
غير ممكنتين وهما الحار
الصفحه ٩٧ : بسيطة. والاسطقسات البسيطة هي التي منها
تركبت هذه ، وهي أشياء تشبه هذه في الكيفية لا أن هذه هي تلك بعينها
الصفحه ٩٨ : بكيفية واحدة ، ويخص كل واحد من هذه الأربعة أنه ينسب إليه أحد هذه الكيفيات
الأربعة على الإطلاق ، وتوجد فيه
الصفحه ١١٠ : الاختلاف. وإن قلنا انها
متعادلة من جهة الكيفية المشتركة كما يظهر في قول ابن دقليس انه يريد بهذا المعنى
مثل
الصفحه ١١٣ : النظر في هذه الأشياء ليس من هذا
الكتاب. فلنرجع إلى حيث كنا فيه من الاسطقسات وننظر كيف تتولد منها سائر