الصفحه ١٢٦ : الشمس في وقت التوليد ومخالفة الشهوة في استعمال الأغذية
للمزاج. ويعم هذه كلها افتراق الأسباب وقلة موافقة
الصفحه ١٩ :
الجملة الثالثة
وهذه الجملة فيها ثلاثة فصول :
الفصل الأول يخبر فيه عن الأشياء التي
ينبغي ان
الصفحه ٢٥ :
يكن لها تاثير في
الصغر ولا في العظم فيجب عن ذلك ألا يحدث عظم؛ وايضا فإن النقط يجب ان تتحرك قبل
ان
الصفحه ٣٥ :
الوجود وادل على
المشار اليه فهو اكمل ايضا في الجوهرية من الاشخاص التي الغالب على تركيبها من
الصفحه ٤٢ :
الموجودة له بالطبع وكيف
تنحل الشكوك التي فيه من تلك الاوائل.
الفصل الأول
٩ ـ قال : وقد ينبغي
الصفحه ٩٢ : هذه
المتضادة ليست مشتركة لجميع الأجسام. وليس لقائل أن يقول أن المضادة الموجودة في
البصر أشد تقدما من
الصفحه ١١٨ : ء والأرض ، ولذلك صار الأبارون
يخلطونهما عند الزراعة. وإذا كان فيه الماء والأرض ففيه الاسطقسان الباقيان
الصفحه ١١٩ :
الأعرف بالطبع عندنا على ما قيل في غير هذا الموضع فنقول :
إن المبادي في الاجسام الغير متكونة والاجسام
الصفحه ١٢٩ :
إذكاراً.
٤٠
ـ قال :
وقد ينبغي أن ننظر في اتصال الحركة هل
ذلك من قبل أن المتحرك نفسه متصل دائم
الصفحه ٨ :
مخطوط باريس المخطوط الأساسي في تحقيقه ابتداء من الجملة الثانية من المقالة
الأولى لأنه أكملهما ، وكان
الصفحه ٢٩ : تعرض في شخص العرض الموجود
في موضوع مشار اليه مثل تكوّن الصحيح مريضا والمريض صحيحا. وذلك انه ان كان
الصفحه ٥٧ :
الطبيعية التي في الاعضاء الى جوهرها حتى تنقص بذلك كمية تلك الرطوبة الطبيعية
بعكس الامر في النمو ، اعني في
الصفحه ٨٤ :
باب الكمية إن كان موجودا فإنما يكون في هذين القسمين ، فنقول انه إن لم يكن
الاختلاط تركيبا ولا كان
الصفحه ١١٣ :
إن كانت النفس كما يقول قوم نارا او خلطا من النار ومن سائر الاسطقسات ، فواجب أن
يوجد فيها إما عوارض
الصفحه ١٢٤ :
الفساد ، او نقول أن
هاهنا نقلة واحدة ولكن توجد في الأشياء المتغايرة>با<أو المتضادة حتى يكون
إذا