الصفحه ١٦ :
الضدين سواء كانت
تلك المضادة من الاستحالة او كانت من الجوهر فإنه واجب ان يكون لكل تغير موضوع
سوا
الصفحه ١٩ : تعلم من امر الكون المطلق / والفساد المطلق ومن الحركات الاخر مثل النمو والاستحالة
وسائر الأشياء المشتركة
الصفحه ٢٩ : هاهنا
تكوّن [على] الإطلاق وفساد على الإطلاق فينبغي أن يكون لشخص الجوهر المشار إليه (١) ، لا لشخص شىء من
الصفحه ٣٨ :
موجود فيما قلنا من
أن السبب في اتصال الكون هو أن الهيولى الاولى ليس يمكن أن تتعرى من أحد الضدين
الصفحه ٤٠ : ء
من الهواء هو شيء لا حق للموضوع القابل لذلك التغير ، لأنه الموضوع نفسه ، بل إنما
هو بالعرض أي من قبل
الصفحه ٤١ : الاعراض عليها ، وان
اشتركت في الجسمية وفيما يتبع الجسمية من الاعراض. فعلى هذا ينبغي أن تفهم مذهب
ارسطو في
الصفحه ٤٢ :
الموجودة له بالطبع وكيف
تنحل الشكوك التي فيه من تلك الاوائل.
الفصل الأول
٩ ـ قال : وقد ينبغي
الصفحه ٤٧ :
توجد في الهواء إذا
كان من الماء ليس نموّا لا للماء ولا للهواء لأن هذا التغير الذي يوجد لهما (١) من
الصفحه ٦٢ :
على الجسمين اللذين
نهاياتهما معا ، واحدهما شأنه التحريك والآخر شأنه التحرك اي نوع من التحريك كان
الصفحه ٦٩ :
الفصل الثالث : يخبر فيه بالسبب الذي من
جهته كان الفعل والانفعال يوجد للامور الطبيعية.
الفصل
الصفحه ٩٦ : ، لا بعضها دون كلها ، كما
فعل ذلك كثير من القدماء. فإن الذين جعلوا هذه الأجسام الأول الاسطقسات
الصفحه ١١٧ :
الفصل الثاني
٣٣ ـ قال :
ولما كانت جميع الأجسام المتولدة من
الأسطقسات في المكان الأوسط الذي هو
الصفحه ١٢٣ : لذلك أن يكون الكون متصلا دائما ، وذلك أن النقلة
تفعل الكون بأن تدني الكائن من المكون والمكون من الكائن
الصفحه ١٢٥ : محدودين بهذين الأدوار [كذا] التي للفلك المائل.
فلكل موجود كما يقول أرسطو عمر محدود من قبل المتحرك دورا
الصفحه ٥ : من أجزاء العلم الطبيعي لأرسطو ، كما يحتل تلخيص
ابن رشد للكتاب الرتبة الثالثة في تلاخيصه الطبيعية