الصفحه ٨٨ :
الفصل الأول
٢٥ ـ قال :
لما كنا قد قلنا كل ما كان ينبغي في
المخالطة وفي المماسة وفي الفعل
الصفحه ٩٨ : الماء [والأرض. فالخفيف الذي في الغاية هو النار ، والثقيل الذي في
الغاية هو الأرض ، والماء] والهوا
الصفحه ١٠٣ : قلنا مثلا أن الهواء هو الموضوع
لجميعها لزم أن يوجد المتضادان في موضوع واحد ، وذلك أنه لما كان كل واحد
الصفحه ١٣٣ :
الأوقات تجري على
هذه صار ما يحدث / عنها يجري أيضا على نحو ما يجري ، أعني دورا. وقد يعرض في هذا
شك
الصفحه ٢٨ :
بالقوة الذي منه
يكون الكون والفساد.
المطلب
الثالث : يبحث فيه عن سبب اتصال الكون في
الموجودات
الصفحه ٦١ :
متأخر عن التماس
الحقيقي الذي يوجد في الامور الطبيعية ، وذلك أنه قد قيل في السماع
في حدّ المتماسين
الصفحه ٧٢ :
بعض الموافقة في
الأشياء التي انتجوا منها أن الخلاء غير موجود وهو قولهم الخلاء ليس هو شيئا
موجودا
الصفحه ٧٥ : شكلا آخر إذ كانت ضد الحرارة ، / فإنه إذا وجد الضد في
جنس ما لزم ان يوجد فيه هذه ، وإذا وجدت الحرارة
الصفحه ٨٥ :
هيولاها واحدة فليس
يقع فيها مخالطة إذ ليس يقع من كل واحد منها انفعال من صاحبه ، مثل صناعة الطب
الصفحه ٩٠ :
الذهب. ويقول إن
الكائن منها إن سمي باسم الشيء الذي كان منه كان (١) قولا في غاية الصدق / كما أنه إن
الصفحه ٩١ :
زعم لما كان يوجد فيها استحالة ، أعني في فصولها التي هي الحرارة والبرودة والرطوبة
واليبوسة ، فإذا كان
الصفحه ٩٥ :
ما له في عمقه رطوبة
غريبة ، وهو المبلول ، وكان المنعقد هو ما عدم هذين النوعين من الرطوبة ، فواجب
الصفحه ١٠٠ : كل واحد منها إذ كانت فصولها إنما هي في التضاد؛ فمنها ما يضاد بعضها بعضا
بالفصلين اللذين بهما تقومت
الصفحه ١١١ : إنما يكون سببا لما يحدث على الأقل. فما السبب عنده يا ليت شعري في أن يكون
من الإنسان أبدا إنسان دائما
الصفحه ١١٦ : وأرضا
وهواء مثل اللحم والعظم شيئا موجودا بالفعل ولا أيضا على جهة وجودها بالقوة في
الاسطقسات ، بل على جهة