الصفحه ٤٠ :
التي هو المشار اليه
موضوعا في التغير الذي في الكيف. والسبب في ذلك أن الشيء الباقي في مثل تكون الما
الصفحه ٤٦ :
شيء عام له وللكون.
فأما النمو فانه إذا نظرنا فيه بما يخصه وجب ان يكون مع / وجود مادة الكون فيه جسم
الصفحه ٧٧ :
من الأشكال ؛ وايضا
إن كانت مختلفة بهذه الفصول فقد يلزم أن يفعل بعضها في بعض وينفعل بعضها عن بعض
الصفحه ٤١ :
والأبيها في هذا
الفرق بين الموضوع للاستحالة والموضوع للكون والفساد مما يظن به أنه شيء واحد
بالعدد
الصفحه ٤٣ :
فقد بان ان الفرق بين النمو وبين سائر
التغايير هو في الأمرين جميعا اعني في الشيء الذي في التغير
الصفحه ٨٧ :
المقالة
الثانية
وهذه المقالة فيها جمل أربعة :
الجملة الأولى يفحص فيها عن الأجسام
المسماة
الصفحه ١٢٥ :
التي يتكون فيها
موجود موجود ويتمم نشأته مساوية لعدد الدورات التي فيها يكون هرمه وفساده ، هذا
إذا
الصفحه ٤٥ :
غير ذلك من الشناعات
التي عددت في غير هذا الموضوع. فالأولى إذن ان نضع ان مادة الجسم ونموه هي
الصفحه ٥٠ :
لشكلها الذي هي به
يد.
١٥ ـ قال :
ومن الدليل على أن / الصورة أظهر في
الأعضاء الآلية منها في
الصفحه ٥٥ :
هذه القوة في النامي
لكان النمو في جميع الاجزاء المحسوسة غير ممكن الا لو امكن ان يداخل جسم جسما
الصفحه ٦٩ :
الفصل الثالث : يخبر فيه بالسبب الذي من
جهته كان الفعل والانفعال يوجد للامور الطبيعية.
الفصل
الصفحه ٩٧ :
يشبه جعل أفلاطون المبادي الثلاثة ، الصغير والكبير والواحد ، ومن جعلها اثنين
متفقين في جعلهم فيها طرفين
الصفحه ١٤٩ :
الجملة الاولى :
في عرض الكتاب وذكر الأشياء التي يتضمن الفحص عنها......... ١٢
الجملة الثانية
: في تعريف
الصفحه ١١ :
بسم اللّه الرّحمن الرحيم
المقالة
الأولى
إن الذي تضمنته هذه المقالة هو منحصر في
ثماني
الصفحه ٥٤ :
ينقلب الغذاء عظما ولحما من العظم واللحم. فهذا الاختلاط انما هو فيه ضروري من هذه
الجهة ، لا من جهة وجود