الصفحه ٧٧ :
من الأشكال ؛ وايضا
إن كانت مختلفة بهذه الفصول فقد يلزم أن يفعل بعضها في بعض وينفعل بعضها عن بعض
الصفحه ١٠٤ :
من الهواء وأغلظ من
النار لأنه يكون ذلك الجسم هواء ونارا معا وهواء وماء معا فيوجد فيه المتضادان معا
الصفحه ١٠٥ : ، وإما أن يكون فيها تغير. فإن
كان فيها تغير فإما أن يكون من بعضها إلى بعض كما قال أفلاطون إن الثلاثة لا
الصفحه ١٢٩ :
إذكاراً.
٤٠
ـ قال :
وقد ينبغي أن ننظر في اتصال الحركة هل
ذلك من قبل أن المتحرك نفسه متصل دائم
الصفحه ١٨ :
الاسطقسات لا تكون ولا
تتكون بعضها من بعض وقوله انها تعود شيئا واحدا وتتكون من شيء واحد متناقض
الصفحه ٣٢ :
وجوده في السماع؛ وذلك انه قد تبين هنالك ان هاهنا صنفين من المحركين احدهما غير
متحرك الدهر كله بل محرك
الصفحه ٦٤ : بعض فالاشياء المنفعلة هي المتشابهة المتفقة.
١٩ ـ قال :
فهذا ما أخذناه عن القدماء من هذين
الرأيين
الصفحه ٧٤ : يدخل الخلاء ، ولوقيس يدخله؛ وكلاهما يقول بالتماس الا انه ليس الخلاء من
ضرورة التماس عند افلاطون
الصفحه ٧٥ :
للانفعال فإنهم يجعلون ان الكرية منها احرى ، فيلزمهم ان كانت الحرارة تخص الشكل
الكري أن تكون البرودة تخص
الصفحه ٧٦ :
واحدة ، وإذا اختلفت
طبائعها فهنالك شيء به تختلف وتتفق فهي منقسمة ، وإن قبلت منها أكثر من واحد لزم
الصفحه ٨٨ : الذي يكون من واحد
[وإلى واحد] وأي شيء يوجد وكيف يوجد وعما ذا يوجد ، وقلنا مع ذلك في الاستحالة ما
هي وما
الصفحه ١١٥ :
أن يأتوا بضرب آخر
من التكون للحم والعظم فإنه إن كان اللحم منها جميعا أو من أكثر من واحد منها
الصفحه ١٣٠ :
أنه من البين بنفسه أن بعض الأشياء يمكن
فيها أن تتكون وألا تتكون فإنه إنما صار قولنا في الشيء ممكن
الصفحه ١٣٢ :
كان ضرورة متناهيا
أو غير دائم ، ومتى فرضناه غير متناه من الطرفين لم يكن له مبدأ. وذلك أن الأشيا
الصفحه ٨ :
عدم اكتمالها بسبب
سقوط أوراق وعبارات منها ، وصعوبة قراءة بعض فقراتها وألفاظها ، فقد اعتبر المرحوم