الصفحه ٦٤ :
شبيهة ، قال والدليل
على ذلك أنه لا يجوز في الأشياء المختلفة المتضادة أن ينفعل بعضها عن بعض فإن
الصفحه ١٠٤ :
من الهواء وأغلظ من
النار لأنه يكون ذلك الجسم هواء ونارا معا وهواء وماء معا فيوجد فيه المتضادان معا
الصفحه ١١٢ : كان يجب أن يقال في ذلك إما قولا مستقصى / وإما قولا مقنعا. وأيضا فلما كنا
نجد لكل واحد من الأسطقسات
الصفحه ١٣٢ : . (١)
وينبغي أن تعلم أن هذا القول يجري مجرى التتميم لما تبين في أول الثامنة من السماع
في أن الحركة شافعة
الصفحه ٢٢ : الأجسام تكون وتفسد على جهة الاجتماع والافتراق ، وتستحيل
من قبل انها تتغير في الاعراض اللاحقة لها فقد يجب
الصفحه ٣٤ : في ذلك ، فاعتقد فيما
وجوده أكمل انه / أنقص او فيما وجوده انقص انه أكمل. وليس المقصود هاهنا تصحيح قول
الصفحه ٧٦ : فيها خلاء ، وكلا الفريقين ليس يضعون
فيها خلاء ، فأما أصحاب السطوح فينفون وجوده جملة ، وأما أصحاب الاجزا
الصفحه ٨١ : أنكساغورش قد اخطأ في قوله إن جميع الأشياء المحسوسة هي كلها معا ومختلطة
، إذ كان ليس يمكن أن يختلط كل شيء بكل
الصفحه ١٢٧ : البسيطة وتتميز بعضها من في هذا الدهر الطويل حتى لا
يكون لها اختلاط ولا امتزاج ، إذ كانت أضدادا وكان من شأن
الصفحه ١٧ : (٥) من خلع تلك الفصول) (٦). فلذلك
صار قوله ان هذه
________________
١ ـ اقترح خلعها أو
عدمها : أ ؛ في
الصفحه ٦٥ : مختلفة بالنوع. فأما أن الفاعلة والمنفعلة هي
اضداد فذلك ظاهر بالقول كما تقدم ، وبالاستقراء ، وذلك أن الجسم
الصفحه ٨٦ :
الذي فيه ، أو ان
استفاد كمية يسيرة مثل ما يعرض عن مخالطة الرصاص النحاس ، [والنحاس] إنما يقبل عن
الصفحه ٩٦ : والثالث بارد رطب والرابع
بارد يابس. وهذا الذي أدّى إليه القول موافق لما يوجد بالحس في هذه الأجسام
الأربعة
الصفحه ١١٧ :
الفصل الثاني
٣٣ ـ قال :
ولما كانت جميع الأجسام المتولدة من
الأسطقسات في المكان الأوسط الذي هو
الصفحه ٤٤ :
كون العظم في مكان ، وذلك انّ كل ما يكون منه شيء فواجب ان يكون في مكان إما بذاته
وإما بطريق العرض ، كما