الصفحه ٢٨ : ويعرف [أن] بالوقوف على هذا السبب يوقف (١) على حل ذلك الشك.
المطلب
الرابع : يبين فيه كيف جرت العادة
الصفحه ٥٥ :
هذه القوة في النامي
لكان النمو في جميع الاجزاء المحسوسة غير ممكن الا لو امكن ان يداخل جسم جسما
الصفحه ٦٧ : النوع الذي به يفعل. والفاعل
فإن هيولاه وهيولى المنفعل واحدة بعينها ، فواجب فيه أن ينفعل عن الذي يفعل فيه
الصفحه ٨٣ : لها الاّ تتميز عند الحس ليس ممّا يوجب تغير طبائع
المختلطين. ومثال ذلك إن خلطنا حنطة بشعير فإنه يعرض
الصفحه ٩١ : هنالك استحالة فهنالك موضوع كما قيل فيما تقدم ، وإذا كان
موضوع فثم كون وفساد. وإنما كان واجبا أن يكون
الصفحه ١٠٠ :
يتضادان بالرطوبة واليبوسة فقط. وإذا كان كل واحد منها يضاد كل واحد ، فواجب أن
يتكون كل واحد منها من كل واحد
الصفحه ١١٩ : ينبغي أن نبين كم عدد المبادي المشتركة العامة لجميع ما
يكون ويفسد ، وما هي ، فإن بوقوفنا على ذلك يكون
الصفحه ١٢٥ : وبعضها
أكثر. وهذا الذي يقول أرسطو في فلك الشمس ينبغي أن تفهمه في سائر أفلاك الكواكب
المائلة. وقد نجد الحس
الصفحه ١٢ :
١ ـ قال :
إن الغرض الذي قصد إليه هاهنا والأمر
الواجب هو تلخيص الأسباب العامة لجميع ما يكون ويفسد بالطبع
الصفحه ١٤ : منها والجزء باسم واحد بعينه مثل اللحم والمخ والخشب. واما ديمقراطيس ولوقيس (١) فانهما يريان (٢) ان التي
الصفحه ٦٩ : الأول
٢١ ـ قال :
إن بعض القدماء قالوا إن الانفعال إنما
يكون في الأشياء الموجودة من جهة ان فيها ثقبا
الصفحه ٨٦ :
الذي فيه ، أو ان
استفاد كمية يسيرة مثل ما يعرض عن مخالطة الرصاص النحاس ، [والنحاس] إنما يقبل عن
الصفحه ٤٠ :
التي هو المشار اليه
موضوعا في التغير الذي في الكيف. والسبب في ذلك أن الشيء الباقي في مثل تكون الما
الصفحه ٤١ :
والأبيها في هذا
الفرق بين الموضوع للاستحالة والموضوع للكون والفساد مما يظن به أنه شيء واحد
بالعدد
الصفحه ١٥٠ : المقالة الأولى والأخبار بما بقي عليه من هذا العلم ٨٨
الفصل الثاني :
البرهنة على أن الأجسام الأربعة هي