الصفحه ١٥ :
الرأي في الاسطقسات
ان يقول (١)
ان الكون المطلق غير الاستحالة ، الا ان بعضهم لزم في ذلك أصله وبعضهم
الصفحه ٣٢ :
وجوده في السماع؛ وذلك انه قد تبين هنالك ان هاهنا صنفين من المحركين احدهما غير
متحرك الدهر كله بل محرك
الصفحه ٣٨ :
موجود فيما قلنا من
أن السبب في اتصال الكون هو أن الهيولى الاولى ليس يمكن أن تتعرى من أحد الضدين
الصفحه ٥٩ :
يتكون من شيء ، ام
كل واحد منها متكون عن صاحبه ، كان واجبا ان نقدم قبل هذه المفاحص الأشياء التي
الصفحه ٦١ :
متأخر عن التماس
الحقيقي الذي يوجد في الامور الطبيعية ، وذلك أنه قد قيل في السماع
في حدّ المتماسين
الصفحه ٧٦ :
أن تكون منقسمة ، لان الانفعالات عندهم إنما تختلف من جهة وضع الاجزاء وترتيبها وهذا
شيء لازم لمن قال
الصفحه ١١٣ :
إن كانت النفس كما يقول قوم نارا او خلطا من النار ومن سائر الاسطقسات ، فواجب أن
يوجد فيها إما عوارض
الصفحه ١١٧ : مكان الأرض ، فواجب أن يكون الأرض جزء منها ، لأن
الأشياء التي هي بالطبع في موضع ما هي ضرورة اما ذلك
الصفحه ١٢٠ :
والا يوجد والأشياء
التي يمكن فيها (١)
أن توجد وألا توجد هي الأمور الكائنة الفاسدة لان الأشيا
الصفحه ١٦ :
الضدين سواء كانت
تلك المضادة من الاستحالة او كانت من الجوهر فإنه واجب ان يكون لكل تغير موضوع
سوا
الصفحه ٢٧ :
بالاجتماع وفسادا ما
بالافتراق فأمّا الكون المطلق والفساد فلا يمكن ان يكون من قبل الاجتماع
الصفحه ٩٦ :
بعضها مفردا عن بعض وإنما
توجد مركبة ، فبيّن أنه ينبغي أن يكون عدد الاجسام التي هذه صور لها على عدد
الصفحه ١١٢ : كان يجب أن يقال في ذلك إما قولا مستقصى / وإما قولا مقنعا. وأيضا فلما كنا
نجد لكل واحد من الأسطقسات
الصفحه ١٩ :
الجملة الثالثة
وهذه الجملة فيها ثلاثة فصول :
الفصل الأول يخبر فيه عن الأشياء التي
ينبغي ان
الصفحه ٩٢ : هذه
المتضادة ليست مشتركة لجميع الأجسام. وليس لقائل أن يقول أن المضادة الموجودة في
البصر أشد تقدما من